و من الدروس ايضا أننا عرفنا الخبيث من الطيب
و عرفنا من ضد المقاومة و من ضد كل ما هو اسلامى و بين من يقف مع الاسلام
كانت محرقة غزة سبيلنا ليميز الله الخبيث من الطيب
و ها قد عرفنا من الخبيث و من الطيب فهل من سبيل الى تغير ذلك
و اما العبيد فهم اؤلئك الذين استعبدتهم كراسيهم و سلطلتهم و صرنا نرى عبيد الدرهم والدينار
و عبيد الكرسى و السلطان و عبيد الهوى
و ايضا رأينا الاحرار الاعزة رجال الله الذين سوف يمكنهم من الأرض بحوله و قوته
و يومئذ يفرح المؤمنون بنصر الله
و الى ذلك اليوم ان شاء الله