بئس الرجلان
ولكن أتاتورك على أنه أحد أكبر أعداء أمتنا وأسوؤهم أثرا يظل أكثر مدعاة لاحترام ما (أو لنقل إنك تحترمه قليلا كعدو) لأنه كانت له مساهمات عسكرية في تحرير تركيا من الاحتلال الأجنبي ومحاولة لوضع مشروع (فاجر وخاسر) لبناء دولة حديثة على نمط متعصب للغرب ومعاد للإسلام والهوية. أما السادات فكل ما فعله هو تفكيك المناعة الوطنية لمصر وتسليمها لقمة سائغة لتبعية بلا حدود للمحور الأمريكي الصهيوني.
|