عرض مشاركة مفردة
غير مقروءة 24-06-2007, 12:44 AM   #4
على رسلك
عضو شرف
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2005
الإقامة: في كنف ذاتي
المشاركات: 9,019
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة غــيــث
الله يكبر حظك يالمباركة

إخترت سؤالين من جملة موضوعك لأحجز لي مقعد في التعقيب أولآ وأجيب بقدر

فهمي عنهما ولي عودة إن كنت من أهل الدنيا ...

هل الحظ كلمة صحيحة ؟

يقول الحق سبحانه وتعالى في محكم التنزيل



وجاء في تفسير الآية :

قَالَ عَزَّ وَجَلَّ " وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا " أَيْ وَمَا يَقْبَل هَذِهِ الْوَصِيَّة وَيَعْمَل بِهَا إِلَّا مَنْ صَبْر عَلَى ذَلِكَ فَإِنَّهُ يَشُقّ عَلَى النُّفُوس" وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا ذُو حَظّ عَظِيم " أَيْ ذُو نُصِيب وَافِر مِنْ السَّعَادَة فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَة قَالَ عَلِيّ بْن أَبِي طَلْحَة عَنْ اِبْن عَبَّاس فِي تَفْسِير هَذِهِ الْآيَة : أَمَرَ اللَّه الْمُؤْمِنِينَ بِالصَّبْرِ عِنْد الْغَضَب وَالْحِلْم عِنْد الْجَهْل وَالْعَفْو عِنْد الْإِسَاءَة فَإِذَا فَعَلُوا ذَلِكَ عَصَمَهُمْ اللَّه مِنْ الشَّيْطَان وَخَضَعَ لَهُمْ عَدُوّهُمْ كَأَنَّهُ وَلِيّ حَمِيم.

إذآ فالحظ معنى موجود وهو بأمر الله وحكمه وقد كتب على الإنسان إما ( شقي او سعيد )

والجواب على السؤال الثاني : بنعم ... ويكفيني أن الله أنعم علي بنعمة الإسلام كمقدمة

لنعم كثيرة لا تحصى ...فله الحمد ... أما إن كان المقصود محدد بالحظ في امور الدنيا فقط

فهذا له باب آخر نعود له ... هذا إذا كنت حظيظ وفتح معي الموقع وصلح جهازي وفكّت

عنه العين والنحس


حظ سعيد

جزاك الله خير أخي غيث


إذن الحظ مكتوب ومقدر مع ابن أدم وليس امر عارض


وهو متعلق بالسعاد والشقاءالتي كتبها الملك عند نفخ الروح


صدقت والله أخي غيث من أكبر حظوظنا في هذه الدنيا أن من الله


علينا بنعمة الإسلام فهي أكبر نعمة وحظ حصلنا عليه


أتمنى أن يفتح الموقع ..ويصتلح معك الجهاز


وتفك العين والنحس


بإنتظارك أخي غيث
__________________






شكرا أيها الـ...غـيـث
على رسلك غير متصل   الرد مع إقتباس