[أميرة الثقافة]

المشاركة الأصلية بواسطة على رسلك

لا اعرف رواية بنات ايران

لأقارنهما



رجاء لم تكتب الواقع ، بل استغلت الشاذ لتصعد على اكتافه

شكرا يا مشرفتنا لتفضلك بزيارة مادتي المتواضعة والتعليق عليها

بنات ايران هي ( السيرة الذاتية ) للروائية الايرانية ناهد رشلان ....طبعا القصة ترجمت للغة العربية لانتشارها...


تسرد الكاتبة قصة اسرتها وتزيل الغموض عن كافة التعقيدات التي تواجة المراة التي تعيش في ظل مجتمع ذكوري تعصبي...



(رشلان وباري ) اختان رفضـتـا التقيد بالاعراف السائدة وحلمـتـا بخوض غمار الادب والمسرح
فكانتـا تـقـرأن سـرا الكتب الممنـوعـة وتمثـلان قصصا رومانسية.

وعلى فكرة يا مشرفتنا والد رشلان ( الروائية ) منعها وعلى مـًـر السنين من سـرد سيرتها الذاتية


وفجـأة انقلبـت حياة الأختين :

حين اجبـرت (بـاري) علي الزواج من رجل ثـري وقـاس جـعـل منها أسـيرة منزلها .


اما (ناهيد - الكاتبة ) فرفضت الاقتـران بشخص يختاره والدهــا ؛ فطلبـت منه متابعة دراســتها في امـــريكــا .


وفي الوقت الذى اشتهر فيه اسم (ناهيد) في مجال الادب في الولايات المتحدة -


تلاشت احلام اختها (باري) .؛ فـقـد قـًـضى زوجهـا علي كل امالها وطموحاتها .





وحين تلقت (ناهيد ) خبر وفــــاة اختها (باري) عـادت الي ايران ، التي اصبحت تحت الحكم الاسلامي ؛
لتعـرف ما حدث مع شقيقتها .؛وتـواجـه ماضيهـا ؛
وتقيم مايخبـئه المستقبل لمثيلاتها .



كتاب - بنـــات ايـــران - يلخص قصة (ناهيد) ونساء اسرتـهـا خالتهـا و والدتهـــا وشقيقتها ... في روايـة تتناول موضوع الحزن ....والرابـط الاخـوى .....والامـل .


هذا هو موجز القصة باختصار ....


اما رواية ( بنات الرياض ) فلا حول ولا قوة الا بالله ....
هناك من يشتري إعلام ويستطيع أن يحول الخربشات إلى رواية ...تكون بطلتها مسوقة جيدة للرذيلة


وقد اقترن كتابتي لهذه المادة مع التصويت على اعلامنا العربي حتى اؤوكد ان الإعلام ليس فقطا مصنع تصنع فيه الأخبار ( الجاهزة ) بل هو رسالة اكبر من ذلك بكثير


ازعجتك بكثرة الكلام


هذا المختصر فقطططططط