عرض مشاركة مفردة
غير مقروءة 23-02-2013, 02:59 PM   #32
ابن حوران
العضو المميز لعام 2007
 
الصورة الرمزية لـ ابن حوران
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
الإقامة: الاردن
المشاركات: 4,483
إفتراضي

الفصل الحادي عشر (في تَرْتِيبِ مَشْي الإنْسَانِ وَتَدْرِيجهِ إلى العَدْوِ)




الدَّبِيبُ


ثُمَّ المَشْيُ


ثُمَّ السَّعْيُ


ثُمَّ الإيفَاضُ


ثُمَّ الهَرْوَلَةُ


ثُمَّ العَدْوُ


ثُمَّ الشَّدُّ.




الفصل الثاني عشر (في تَفْصِيلِ ضُرُوبِ مَشْيِ الإنْسَان وَعَدْوِهِ)


(عَنِ الأئِمةِ)




الدَرَجَانُ مِشْيةُ الصَّبيِّ الصَّغيرِ


الحَبْوُ مَشْيُ الرَّضِيعِ عَلَى اسْتِهِ


الحَجَلانُ والرَّدَيَانُ أنْ يَرْفَعَ الغُلامُ رِجْلاً وًيمْشِيَ عَلَى أخْرَى


الخَطَرَانُ مِشْيَةً الشَابِّ بأهْتِزَازٍ وَنَشَاطٍ


ا لدَّلِيفُ مِشْيَةُ الشَّيْخِ رُويداً وَمُقَارَبَتُهُ الخَطْوَ


الهَدَجَانُ مِشْيَةُ المُثَقَّلِ


الوَكَبَانُ مِشْيَة في َدرَجَانٍ ، وَمِنْهُ اشْتُقَ المَوْكِبُ


الاخْتِيَالُ والتَّبَخْتُرُ مِشْيَةُ الرَّجُلِ المُتَكَبِّرِ والمَرْأَةِ المُعْجَبَةِ بِجَمَالِهَا وَكَمَالِهَا


الخَزَلُ مِشيَةُ المُنْخَزِلِ في مَشَّيِهِ كَأَنَّ الشَّوْكَ شَاكَ قَدَمَهُ


المُطْيَطَاءُ مِشْيَةُ المُتَبَخْتِرِ وَمَدُ يَدِهِ ، وَمِنْهُ قَوْلُهُ تَعَالَى: {ثُمَّ ذَهَبَ إلى أهْلِهِ يَتَمَطَى} .


الحَيَكَانُ مِشْيَة يُحَرِّكُ فيها المَاشِي أَلْيَتَيْهِ ومَنْكِبَيْهِ ، عَنِ اللَّيْثِ وأبي زَيْدٍ


القَهْقَرَى مِشْيَةُ الرَّاجِعِ إلى خَلْفُ


العَشَزَانُ مِشْيَةُ المَقْطُوعِ الرِّجْلِ


القَزَلُ مَشْيُ الأعْرَجِ


التَّخَلُّج مِشْيَةُ المَجْنُونِ في تَمَايُلِهِ يَمْنَةً وَيسْرَةً


الإِهْطَاعُ مِشْيَةُ المُسْرع الخَائِفِ ، ومنه قوله تعالى: {مُهْطِعِينَ مُقْنِعِي رُؤُوسِهِم}


الهَرْوَلَةُ مِشْيَة بَيْنَ المَشْي وَالعَدْوِ


التَّهَادِي مِشْيَةُ الشَّيْخِ الضَّعِيفِ والصَّبِيِّ الصَّغِيرِ والمَرِيضِ والمَرْأَةِ السَّمِينَةِ


الرّمْلُ والرَملانُ كالهَرْوَلَةِ


الهَيْدَبَى مِشْيَة بِسُرْعَةٍ


التَّذَعْلبُ مِشْيَة في اسْتِخْفَاءٍ


الحَتْكُ أنْ يُقَارِبَ الخَطْوَ وُيسْرعَ


الزَّوْزَأةُ أنْ يَنْصِبَ ظَهْرَهُ وًيقَارِبَ الخُطْوَةَ


الأتَلاَنُ أَن يُقَارِبَ خَطْوَه في غَضَبِ


القَطْو أنْ يُقَارِبَ خَطْوَهُ في نَشَاطٍ


ا لإحْصَافُ أَنْ يَعْدُوَ عَدْواً فِيهِ تَقَارُب




الفصل الثالث عشر (في مَشْي النِّسَاءِ)


(عَنْ أبي عَمْرو عَنِ الأصْمَعِي)



تَهَالَكَتِ المَرْأةُ إذا تفتَّلَتْ في مِشْيَتِهَا


تَأَوَّدَتْ إذا اخْتَالَتْ في تَثَنٍّ وَتَكَسُّرٍ


بَدَحَتْ وَتَبَدَّحَتْ إذا أَحْسَنَتْ مِشْيَتَهَا


كَتَفَتْ إذا حَرَّكَتْ كَتِفَيها


تَهَزَّعَتْ إذا اضْطَرَبَتْ فى مِشْيَتِهَا


قَرْصَعَتْ قَرْصَعَةً وهي مِشْيَة قَبِيحَةٌ




الفصل الرابع عشر (في تَفْصِيلِ ضُرُوبِ الوَثْبِ)




القَفْزُ انْضِمَامُ القَوَائِمِ في الوَثْبِ


والنَفْزً انْتِشَارُهَا عَنِ ابْنِ دُرَيدٍ


الطُّمُورُ وَثْب مِنْ أعْلَى إلى أسْفَلً


والطَّفْرُ وَثْبٌ مِنْ أسْفَلُ الى فَوْقُ عَنْ ثَعْلَب


الضَّبْوُ أن يَثِبَ الفَرَسُ فَتَقَع قَوَائِمُهُ مَجْمُوعَةً


النَّزْوُ ُوَثْبُ التَّيْسِ عَلَى العَنْزِ


البَحظَلَةُ أنْ يَقْفِزَ الرَّجُلُ قَفَزَانَ اليَرْبُوعِ والفَأرَةِ ، عَنِ الفَرّاءِ.



الفصل الخامس عشر (في تَفْصِيلِ الطَّيَرَانِ وأشْكَالِهِ وهَيْئَاتِهِ)


(عن الأئمة)



إذَا حَرَّكَ الطائِرُ جَنَاحَيْهِ ورِجْلاهُ بالأرْضِ قِيلَ دَفَّ


فَإذا طَارَ قَرِيباً عَلَى وَجْهِ الأرْضِ قِيلَ أَسَفَّ


فإذا كَل نَ مَقْصًوصاً وَطَارَ كَأَنَّهُ يَرُدُّ جَنَاحَيْهِ إلى مَا خَلْفَهُ قِيلَ جَدَفَ (ومِنْهُ سُمِّيَ مِجْدَافُ السَّفِينَةِ)


فإذا حَرَّكَ جَنَاحَيْهِ في طَيَرَانِهِ قَرِيباً مِنَ الأرْض وحَامَ حَوْلَ الشَّيْءِ يُرِيدُ أَنْ يَقَعَ عَلَيْهِ قِيلَ رَفْرَفَ


فإذا طَارَ في كَبِدِ السَّمَاءِ قِيلَ حَلَّقَ


فإذا حَلَّقَ وَاسْتَدَارَ قِيلَ دَوَّمَ


فإذا بَسَطَ جَنَاحَيْهِ في الهَوَاءَ وَسَكَّنَهُما فَلَمْ يُحرِّكْهُما كما تَفْعَلُ الحِدَأ والرَّخَمُ قِيلَ صَفَّ . وفي القُرْانِ {والطَّيْرُ صَافَّاتٍ}




الفصل السادس عشر (في تَقْسِيمِ الجُلًوسِ)




جَلَسَ الإنسَانُ


بَرَكَ البَعِيرُ


رَبَضَتِ الشَّاةُ


أَقْعَى السَّبُعُ


جَثُمَّ الطَّائِرُ


حَضَنَتِ الحَمَامَةُ عَلَى بَيْضِهَا.




الفصل السابع عشر (في شكَالِ الجُلُوسِ والقِيَامِ والاضْطِجَاعِ وهَيْئَاتِهِ)


(عن الأئمة)




إذا جَلَسَ الرَّجُلُ عَلَى أَلْيَتَيْهِ ونَصَبَ سَاقَيْهِ وَدَعَمَهُما بِثَوْبِهِ أو يَدَيْهِ قيلَ احْتَبَى ، (وهيَ جَلْسَةُ العَرَبِ)


فإذا جَلَسَ مُلْصِقاً فَخِذَيْهِ بِبَطْنِهِ وجَمَعَ يَدَيْهِ عَلَى رُكْبَتَيْهِ قِيلَ قَعَدَ القُرْفُصَاءَ


فإذا جَمَعَ قَدَمَيْهِ في جُلُوسِهِ وَوَضَعَ إحْدَاهُمَا تَحْتَ الأخْرَى قِيلَ تَرَبَّعَ


فإذا أَلْصَقَ عَقِبَيْهِ بألْيَتَيْهِ قِيلَ أَقْعَى


فإذا وَضَعَ جَنْبَهُ بالأرْضِ قِيلَ اضْطَجَعَ


فإذا وَضَعَ ظَهْرَهُ بالأَرْضِ وَمَدَّ رِجْلَيْهِ قِيلَ اسْتَلْقى


فإذا اسْتَلْقَى وَفرَّجَ رِجْلَيْهِ قِيلَ انْسَدَح


فإذا قَامَ عَلَى أَرْبَع قيلَ بَرْكَعَ


فإذا مَدَّ العُنُقَ وَصَوَّبَ الرّأْسَ قِيلَ: أَهْطَعَ


فإذا رَفَعَ رَأْسَهُ وَغَضَّ بَصَرَهُ قِيلَ: أقْمَحَ
__________________
ابن حوران
ابن حوران غير متصل   الرد مع إقتباس