كالعادة
يعملون مع ( الأمريكان ) ولصالحهم
قلنا هذا ، ولم يستمع إلينا أحد ، وسنردده على مسامع الأغبياء حتى حين
فلعل من أعمى الله وبصره وبصيرته يعرف تلك الحقيقة الواضحة
وأتأمل أن يأتي اليوم الذي يفوق هؤلاء الذين سلموا أنفسهم للشيطان فناصروه
وهو يسوقهم إلى جهنم وبئس المصير
لاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
مسلمين في مجلس عزاء يأتيهم هذا الخارج عن الإسلام والملة فيفجر نفسه فيهم
أتراه باع نفسه بقذيفة كاتيوشا ، أم تراهم أعطوه ( صك غفران ) يذهب به إلى الجنة ..؟؟
ما أقبح فعل أتباع بن لادين ، وما أقبح فعل من هلل وطبل له ولأفعال كلابه
وأحسب من مات في العزاء شهيدا بإذن الله
ومن قتل نفسه إنتحارا في جهنم وبئس المصير
|