لا حول ولا قوة إلا بالله
مشرفنا الساخر، زهير الجزائري أصبح ثائرا مكتئبا، أصبحت الضحكة تخرج منه صرخة ألم وثورة على الأوضاع
أنا أقترح أخي الجزائري إننا نفتح خيمة الإكتئاب والإحباط ... بس على شرط خليني معك في الإشراف ....
لا بجد، أثر في كلامك هذا كثيرا، وأحسست بألمك وثورتك وصرختك ....
فالصبر والأمل خير دواء أخي زهير ...