عرض مشاركة مفردة
غير مقروءة 21-01-2012, 04:58 AM   #8
جمال الشرباتي
كاتب إسلامي مميز
 
تاريخ التّسجيل: May 2007
المشاركات: 639
إرسال رسالة عبر MSN إلى جمال الشرباتي إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى جمال الشرباتي
إفتراضي

الكذبة السابعة: زَعْمه أن عُمر t مدح البدعة في العبادات «صلاة التراويح»480
تصريحات العلماء بأن صلاة التراويح سُنة عن النبي r، وأن عمر t إنما قصد المعنى اللغوي للبدعة 482
الإمام ابن عبد البر (368 - 463 هـ) ................................................ 482
الإمام أبو الحسن ابن بطال (المتوفى: 449هـ)482
الإمام شهاب الدين أبو شامة (599 - 665 هـ)483
الإمام ابن تيمية (661-728هـ)483
تقي الدين السبكي (683 756هـ)483
الإمام أبو إسحاق الشاطبي (المتوفى: 790هـ)484
الإمام الحافظ ابن كثير (700 - 774هـ)484
الحافظ زين الدين ابن رجب (736 - 795هـ)485
ابن حجر الهيتمي (909 - 974 هـ)485
أحمد بن سالم النفراوي (1044-1126هـ)485
ابن عابدين (1198 - 1252هـ)485
الإمام أبو حنيفة485

الكذبة الثامنة:زَعْمه أن ابن عمر t مدح البدعة في العبادات «صلاة الضحى»487
الجواب الأول: بيان أن ابن عمر يرى أن البدع الشرعية كلها ضلالة:488
الأثر الأول عن ابن عمر t488
الأثر الثاني عن ابن عمر t488
الأثر الثالثعن ابن عمر t488
الجواب الثاني: بيان أن قول ابن عمر t: «نعمت البدعة» إنما أراد به معنى البدعة في اللغة؛ وليس في الشرع489
بعض الأحاديث في فضل صلاة الضحى490

الكذبة التاسعة: زَعْمه أن عثمان t ابتدع في العبادات «الأذان الثاني للجمعة»491

الكذبة العاشرة: زَعْمه أن الصحابة أباحوا الابتداع في العبادات «جَمْع القرآن»499

الكذبة الحادية عَشْرة:زَعْمه أن ابن عمر t ابتدع التسمية في التشهد506
المطلب الأول: بالوثائق الْـمُصَوَّرة: بيان تدليسات الغماري الخبيثة وخيانتة الأمانة العلمية507
المطلب الثاني: ذِكْر الروايات الصحيحة عن ابن عمر t والصريحة في أنه كان شديد الاتِّباع للنبي r، وينهى عن الابتداع في العبادات:510
المطلب الثالث: الأحاديث الْـمَرْوِيَّة في أن النبي r ذَكَر التسمية في أول التشهد515

الكذبة الثانية عَشْرة: زَعْمه أن ابن عمر t ابتدع في التشهد «وبركاته» و«وحده لا شريك له»536
المطلب الأول: بيان طَعْن كبار أئمة الحديث في هذه الرواية535
الإمام شعبة بن الحجاج (82 - 160هـ) أمير المؤمنين في الحديث537
الإمام أحمد بن حنبل (164 - 241هـ) إمام أهْل السُّنَّة538
الإمام البخاري (194 - 256هـ)538
الإمام أبو أحمد بن عدي (277 - 365هـ) 539
المطلب الثاني: بيان أن التصريح بالسماع في بعض الروايات قد يكون خطأ من أحد الرواة541
المطلب الثالث: بيان طَعْن أئمة الحديث في أبي بشر بسبب إخفائه الواسطة التي بَيْنه وبَيْن مَن يروي عنه الحديث542
المطلب الرابع: بيان أن هذه الرواية مُنْكَرة؛ لأنها تخالف الروايات الصحيحة عن ابن عمر t544

@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@
الباب العاشر

كَشْف كذب زَعْم الغماري أن القرآن يُؤيِّد البدعة الْحَسَنَة
{ورهبانية ابتدعوها}
الجواب الأول: ظاهر الآية أن الله تعالى هو الذي شرع لهم الرهبانية وكتبها عليهم...... 551
الجواب الثاني: ذكر المفسرون أن الرهبانية لا تعني اختراع عبادات في الدين، وإنما معناها اعتزال الناس وترك شهوات الدنيا؛ للتفرغ للتعبد بما شرعه الله.............................................. ........................ 557
توضيح مهم يُزيل إشكالًا:.......................................... ................... 567
الجواب الثالث: إذا افترضنا على سبيل الجدل - أن الرهبانية تعني الابتداع في الدِّين، فليس في الآية أي دليل على جواز هذا الابتداع.......................................... ................................................ 568
الجواب الرابع: الآية تحتمل أكثر من معنى، ولا يصح الاستدلال بشيء محتمل........ 570
الجواب الخامس: إنَّ هذا شَرْع مَن قَبْلَنا، وقد أَجْمع العلماء على أنه لا يكون شَرْعًا لنا إذا نَسَخه الله في شَرْعنا، وقد نَسَخَه رسول الله r بقوله: «كل بدعة ضلالة»............................................ ................... 570
تصريحات كبار أئمة أصول الفقه بالإجماع على أن شَرْع مَن قَبْلنا لا يكون شرعًا لنا إذا نسخه الله في شَرْعنا 571

@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@
الباب الحادي عشر

كَشْف أكاذيب وجَهَالات الغماري في كتابه:
« حُسْن التَّفَهُّم والدرك لمسألة التَّرْك »
من الشُّبهة الأُولى إلى الشُّبهة الثالثة عَشْرة:574
خاتمة589
__________________
مؤسس ملتقى أهل التأويل
http://www.attaweel.com/vb/

جمال الشرباتي غير متصل   الرد مع إقتباس