[واقعي مرة أخرى]

الله ينصر الشيخ اسامة بن لادن ويحفظه(( لم يرفع المسلمون رؤوسهم ولم يشفى غليلهم منذو ان سقطت لاالدولة العثمانية وسقطت فلسطين الا بعد ان غزا ابوعبدالله منهاتن وتفوق على اليابان والمانيا الذين لم يستطيعو الوصول الى الاراضي الامريكية رغم الحرب معها )) انا ضد بعض افعاله ومع البقية .
نعم نريده ان يكثف عملياته ضد الاعداء في العراق وافغانستان وفي عقر دار الغرب ، لكن التفجيرات في بلاد المسلمين كمصر والسعودية والمغرب والاردن وقتل الابرياء عمل خاطيء حتى وان برره (( هذا من وجهة نظري القاصرة )).

اما فلسطين فللاسف دول الطوق تحمي حدودها من المجاهدين اكثر مما تحمي قصورها كما انني اعتقد ان حماس بعد استيلاءها على السلطة في غزة الابية الصامدة لاتريد ان تتهم بان القاعدة عندها ثم تكون فرصة لاسرائيل وامريكا وحتى مصر وبقية الدول العربية باعلان الحرب عليها ولعل الشيخ اسامة بن لادن يدرك ذلك ولا يريد ان يسبب حرجا لحماس لذلك فان عملياته ضد اسرائيل خارجية كما في حادث جزيرة جربة التونسية ضد اليهود وفنادق كينيا ومحاولة اسقاط طائرة اسرائيلية بكينيا ونجاتها بثواني من صاروخ قاعدي .

نرجو من الله العلي القدير ان يبدل انظمة دول الطوق ((حماة اسرائيل )) بغيرهم ليتمكن المجاهدون من غزو تل ابيب كما غزو نيويورك وليس ببعيد باذن الله .