عشرة عمر معك انتهت وانتهينا
وآخر دقااايقها دموع الودااعي
شيٍ طبيعي نفترق من بعضنا
فرقا وراها ما اظن اجتمااعي
غرّت بنا الاياام غصبٍ علينا
واستعجل المكتوب طوى شرااعي
ورد المحبة فرّطت به يدينا
واصبح هوانا مرجعه للضياااعي
لابد ما تنسي حدينا السنينا
والا بقلبي جروحه وساااعي
( ابن اليمامة )