ما من مقاومة الا و كان فيها وخرج منها خونة و عملاء غرس العدو فالمنافقون وجدوا من عهد الرسول صلى الله عليه و سلم الى يومنا و سيكونون غدا و بعد غد تكاد تكون حتمية و على كل مقاومة تبغي النجاح ان لا تتساهل ابدا مع هؤلاء لانهم اشد خطر من العدو ...و لن يجد اليهود شخصا خدوما مطيعا لهم مثل عباس و هذا ما وعته جيدا الصحافة اليهودية و تحدثت عنه ايام العدوان ....لكن بالمناسبة هل هناك فرق كبير بين سلطة عباس و بقية السلط العربية ؟؟؟
__________________
فعلم ما استطعت لعل جيلا . . . سيأتي يحدث العجب العجاب
إنهم أطفالنا إن شاء الله
|