ما أشار إليه زهير يشير إلى إشكال عويص يتمظهر من خلال اقتصار بعض المتدينين على ظاهر الأمور واعطاء كل الاعتبار لما يمكن تسميته بالسطحيات التي تخلو من المضمون الحقيقي الذي جاء من أجله الإسلام وفصل فيه القرآن.
ولعل هذا هو سبب الخلاف الكبير بين أبناء الأمة الواحدة وهو الذي يجعل هذا يعارض وذاك يوافق، وعلى كل حال، فليتفضل صاحب الموضوع مشكورا ويوضح رأيه من هذه المسألة.
__________________
حسب الواجد إقرار الواحد له.. حسب العاشق تلميح المعشوق دلالا.. وأنا حسبي أني ولدتني كل نساء الأرض و أن امرأتي لا تلد..
|