طبعاً هناك فرق بين كلمة سماع وإستماع
وهم أرادوا تجنب السماع المجرد وهو أدني درجات الإستماع , فكيف بما فوقه!!!
وقالوا : (والغوا فيه ) فأشعر ذكر اللغو وهو (الصياح والصفير ) وذكر حرف الجر (فيـ ــه) بأن المقصود تداخل تلك الأصوات مع صوت القرآن حتى يكون في أثنائه وخلاله !
فأين نحن من هذا القرآن المؤثر العظيم !!!
ولم لا نجاهدهم به جهاداً كبيراً !!!
د. عويض العطوي .... مع بعض التصرف مني .