يبدو ان لعنة الاسنان و الافواه المفتوحة عل مصراعيها صباح مساء في وجهى ستنتهى بجرة قلم يا اخوان
.ربما يكون القلم احن على القارئ من آلة تمخر عباب الريق في فيه،تزمجر و هو يتوعك و يتأوه خيفة منى .اريده ضاحكا مبتسما دائما لا خائفا يرتجف رعبا، لكن الحمد لله الذي جعل لنا في هذه المهنةاجراعظيماو هذا ما يريح النفس حقا .
د/يوسفي
|