إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة الوافـــــي
الآيات لا تنفصل عن ما سبقها وما أتى بعدها ، وهي كلٌّ مترابطة
وإلا لكان لنا أن نأخذ ( إن الله لا يستحي )
ونهمل ما بعدها ( أن يضرب مثلا ما بعوضة فما فوقها )
وتعالى الله عن ذلك علوا كبيرا
والآية التي أوردتها كان الحديث فيها موجها ( لفرعون )
يقول الحق تبارك وتعالى
{ وَنَادَى فِرْعَوْنُ فِي قَوْمِهِ قَالَ يَا قَوْمِ أَلَيْسَ لِي مُلْكُ مِصْرَ وَهَذِهِ الأَنْهَارُ تَجْرِي مِن تَحْتِي أَفَلا تُبْصِرُونَ (51) أَمْ أَنَا خَيْرٌ مِّنْ هَذَا الَّذِي هُوَ مَهِينٌ وَلا يَكَادُ يُبِينُ ( 52 ) } سورة الزخرف
أتمنى قبل ن نعصف الآيات لتتوافق مع ما نريد
أن نعلم جيدا أن الله يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور
|
انا أدرى منك يا الوافى بما ختمت به مشاركتك وأزيدك أنه الواحد يعلم ما سيكون قبل أن يكون وأمره أيضا بين الكاف والنون
لكن راجع ما قلت أنت هنا على أحد العالمين بالعلوم الشرعية قبل أن تقيس قياس مغلوط
بتجزئة الأيات فلم أجزئ أيه بل جأتك بها كاملة
ونظرتى الشخصية من الأية أدناه
بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
وَلَوْ شِئْنَا لَرَفَعْنَاهُ بِهَا وَلَكِنَّهُ أَخْلَدَ إِلَى الأَرْضِ وَاتَّبَعَ هَوَاهُ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الْكَلْبِ إِن تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ يَلْهَث ذَّلِكَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُواْ بِآيَاتِنَا فَاقْصُصِ الْقَصَصَ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ (176) الاعراف
مع الأعتذار للأخت صاحبة الموضوع