هم على يقين تام بان ما يتغنون به ليس الا ( هراء)
وانه ما يقولونه ليس الا قلب للموازين وتضييع للمفاهيم
ما يلبث التاريخ نفسه ان يلفظهم في حاوياته
ولكنه ( الوهم) الذي يعتريهم لنيل صيب من السماء قد يأاتيهم من هنا او هناك
هم لا يدركون انه مهما تعالت هتافاتهم المريضة وبحت حناجرهم
فلن يسمعوا الا صدى اصواتهم
ولكن !!
هل حقا اخي ابن حوران انهم لن يسمعوا الا صدى اصواتهم
ام انهم سيجدوا من يستمع اليهم وبكلتا اذنيهم؟!!
شكرا لك ...متابعة دوما لكل ما يجود به قلمك وان قصرت في التفاعل مع موادك