أحبتي الكرام
لا يختلف اثنان على شاعرية نزار قباني وإبداع حرفه ، وشهرة قصائده وإنني كثيرا ما أستشهد بأبيات جميلة له ..
وإنما بغضي ليس لشخصه فلم يسرق لي مالاً ولم يحرمني حقاً .. إنما أبغضه لله وفي الله ، وأكثر ما أبغضه لأجله وأتقرب إلى الله بذلك هو كفرياته واستهزاؤه بمقدسات لا يمكن بحال من الأحوال أن نجد تأويلاً يدرأ عنه تلك الجرائم ..
فلا غفر الله له .. وأمره إلى الله عز وجل
|