إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة محى الدين
المشكلة أننا لا نلجأ للحلال و الحرام الا عندما نغضب لأنفسنا
فقد نعلم عن فلان السوء و لكننا نحتفظ لانفسنا بحق الحجر عليه
فقط حين يغضبنا
أما طالما هو معنا على الخط
فهو حبيبنا و صديقنا
أما النصح من أجل النصح لله فلا يوجد..
.و أما الحق من أجل الحق المجرد فهو غائب
و كما الأمانة لا تجزأ فالمبادئ لا تجزأ
اذن فمن أجل البعض نتغاضى عما نراه حقا
و من أجل البعض ايضا نعلن ما نراه باطلا
السؤال الآن:
ما المقياس الحقيقى لتصرفاتنا و افكارنا ؟؟؟؟
|
كل شئ جائز ياباشا
ومعاك حق 100%
والله ما أقدر أكذب وأقول غير كذا