عرض مشاركة مفردة
غير مقروءة 19-04-2013, 11:30 AM   #39
ابن حوران
العضو المميز لعام 2007
 
الصورة الرمزية لـ ابن حوران
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
الإقامة: الاردن
المشاركات: 4,483
إفتراضي

في اللباس وما يتصل به والسلاحِ وما يَنْضَاف اليه ، وسَائِرِ الآلاَتِ وَالأدَوَاتِ ومَا يأخذُ مْأخَذَهَا




الفصل الأول (في تَقْسِيمِ النَّسْجِ)


نَسَجَ الثَوْبَ


رَمَلَ الحَصِير


سَفَّ الخُوصَ


ضَفَرَ الشَّعْرَ


فَتَلَ الحَبْلَ


جَدَلَ السَّيْرَ


مَسَدَ الجِلْدَ


حَاكَ الكَلاَمَ (عَلَى الاسْتِعَارَةِ).


الفصل الثاني (في تَقْسِيمِ الخِيَاطَةِ)


خَاطَ الثَّوْبَ


خَرَزَ الخُفَّ


خَصَفَ النَّعْلَ


كَتَبَ القِرْبةَ


سَرَدَ الدِّرْعَ


الفصل الثالث (في تَرْتِيبِ الإِبرِ)


(عَنْ ثَعْلَبٍ عَنِ ابْنِ الأعْرابي)


هي الإِبْرَةُ


فإذا زَادَتْ عَلَيْهَا، فَهِيَ المِنْصَحَةُ


فإذا غَلُظَتْ ، فَهِيَ الشَّفيزَةُ


فإذَا زَادَتْ ، فهي المِسَلَّةُ.


الفصل الرابع (يُنَاسِب مَا تَقَدَّمَهُ)


العِصَابةُ لِلرَّأْسِ


الوِشَاح للصَّدْرِ


النِّطَاقُ للخَصْرِ


الإزَارُ لِمَا تَحْتَ السُّرَّةِ


الزُّنَّارُ لِوَسَطِ الذمي.


الحزام للسرج


الفصل الخامس (في الفُرُشَِ)


(عَنْ ثَعْلَبٍ ، عًنِ ابْنِ الأعْرَابي)


تَقُولُ العَرَبُ لِبِسَاطِ المَجْلِسِ: الحِلْسُ . وُيقالُ: فُلاَنٌ حِلْسُ بيتِهِ إذا كَانَ لا يَخْرُجُ مِنْهُ


الزِّرْبيَّةُ البِسَاطُ المُلَوَّنُ ، والجَمْعُ الزَّرابِيُّ ، عَنِ الزَّجَّاجِ ، قَالَ الفَرّاءُ: هي الطَّنافِسُ الّتَي لَهَا خَمْل رَقِيق


قَالَ المؤرِّجُ: زَرَابيُّ النَّبْتِ ما اصْفَرَّ واحْمَرَّ وفِيهِ خُضْرَةٌ، فَلَمَّا رَأوا الألْوَانَ في البُسْطِ والفُرُشِ شَبَّهُوهَا بزَرَابيِّ النَّبْتِ


المِصْدَغَةُ والمِخَدَّةُ للرَّأْسِ


المِنْبَذَةُ الّتي تُنْبَذُ ، أي: تُطْرَح لِلّزَائِرِ وغَيْرِهِ


النُّمْرُقَةُ وَاحِدَةُ النَّمَارِقِ وهي الّتيٍ تُصَفُّ (وقَدْ نَطَقَ بِهِ القُرْآنُ)


المِسْنَدَ الوِسَادَةُ الّتي يُسْتَنَدُ إلَيْهَا


الوِسَادَةُ تجْمَعُهَا كُلَّها.


الفصل السادس (في السَّرِيرِ)


(عَنِ الأئِمَّةِ)


إِذَا كَانَ للمَلِكِ ، فَهُوَ عَرْشٌ


فإذا كَانَ للميِّتِ ، فَهُوَ نَعْشٌ


فإذا كَانَ للعَرُوسِ ، وعليه حَجَلَةٌ ، فَهُوَ أَرِيكَة ، والجمْعُ أرائِكُ


الفصل السابع (في الحَلي)


الشَّنْفُ والقُرْطُ والرَّعْثَةُ للأُذُنِ


الوَقْفُ والقُلْبُ والسِّوَارُ للمِعْصَمِ


الخَاتَمُ للأصْبَعِ


الدُّمْلُجُ لِلعَضُدِ


القِلاَدَة والمِخْنَقَةُ لِلْعُنُقِ


المُرْسَلَةُ لِلصَّدْرِ


الخَلْخَالُ والخَدَمَةُ للرِّجْلِ


الفَتَخُ لأصَابِعِ الرِّجْلِ ، تَلبَسُها نِسَاءُ العَرَبِ.


الفصل الثامن (في تَرْتِيبِ العَصَا وَتَدْرِيجِها إلى الحَرْبَةِ والرُّمْحِ)


أوّلُ مَرَاتِبِ العَصَا المِخْصَرَةُ (وهوَ ما يأْخُذُهُ الإنْسَانُ بِيَدِهِ تَعلُلاً بِهِ)


فَإذا طَالَتْ قَلِيلاً واسْتَظْهَرَ بِهَا الرَّاعِي والأعْرَجِ والشَّيْخُ ، فهي العَصَا


فإذا استَظْهَر بها المَرِيضُ والضَّعِيفُ ، فَهِيَ المِنْسَأَةُ


فإذا كَانتْ فِي طَرَفِهَا عُقَّافَة، فهيَ المِحْجَنُ


فإذا طَالَتْ ، فهي الهِرَاوَةُ


فإذا كَانَ فِيها سِنَان صَغِير، فَهِيَ العُكَّازَةُ


فإذا طَالَتْ شَيئاً وَفِيها سِنَانٌ دَقِيق ، فَهِيَ نَيْزَك ومِطْرَد


فإذا زَادَ طُولُها وفِيهَا سِنَان عَرِيضٌ، فَهِيَ أَلَةٌ وَحَرْبة


فإذا اجْتَمَعَ فِيها الطُّولُ والسِّنَانُ ، فَهِيَ القَنَاةُ والصَّعْدَةُ والرُّمْحُ.


الفصل التاسع (في خَشَبَاتِ الصُّنَّاعِ وغَيْرِهِمْ)


(عَنِ الأئِمَةِ)


المِسْطَحُ للخَبَّازِ


الوَضَمُ للقَصَّابِ


الجَبْأةُ لِلحَذَّاءِ


الفُرْزُومُ للإسْكَافِ


الرَّائِدُ للنَدَّافِ


الحَفُّ للنَسَّاجِ


المِطْرَقَةُ لِلحَدَادِ


المِقْوَمُ للحرَّأثِ (وهِيَ الخَشَبَةُ الّتي يُمْسِكُهَا الحَرَّاثُ بِيَدِهِ)


الشِّجارً الخَشَبَةُ الّتي تُوضَعُ عَلَى فَمِ الفَصِيلِ لِئَلاّ يَرْضَعَ أمَّهُ


النَّجْرَانُ الخَشَبَةُ يَدُورُ عَلَيْهَا البَابُ


القُلَةُ الخَشَبَةُ الّتي يَلْعَبُ بِهَا الصِّبْيَانُ


المِيطَدَةُ يُوْطَدُ بِهَا المَكَانُ فَيُصاَّبُ لأسَاسِ بِنَاءٍ أوْ غَيْرِهِ


الوَزْوَزُ خَشَبَةٌ عَرِيضَة يُجَرُّ بِهَا تُرَابُ الأَرْضِ المُرْتَفِعَةِ إِلَى الأرْضِ المُنْخَفِضَةِ


النِّيرً الخَشَبَةُ المُعْتَرِضَةُ عَلَى عُنقَي الثَّوْرَيْنِ المَقْرُونَيْنِ لِلْحِرَاثَةِ


المِسْمَعَانِ الخَشَبَتَانِ تَدْخُلاَنِ في عُرْوَتَي الزَّنْبِيلِ إذا أخْرِجَ بِهِ التُّرَابُ مِنَ البِئْرِ.


الفصل العاشر (في تَفْصِيلِ أسْماءِ الحِبَالِ وأوْصَافِهَا)


الشَّطَنُ الحَبْلُ يُسْتَقَى بِهِ وتُشَدُّ بِهِ الخَيْلُ


الوَهَقُ الحَبْلُ يُرْمَى بأنشُوطَةٍ فيُؤخَذُ بِهِ الإِنْسَانُ والدَّابَّةُ


الأُرْجوحَةُ الحَبْلُ يُتَرَجَّحُ بِهِ


المِقْبَصُ والمِقْوَسُ الحَبْلُ تُصَفُّ عليهِ الخَيْلُ عِنْدَ السِّبَاقِ


القَرَنُ الحَبْلُ يُقرَنُ فِيهِ البَعِيرَانِ


الكَرُّ الحَبْلُ يُصْعَدُ بِهِ إلى النَخْلِ ، عَنْ أبي زَيْدٍ


ا لمِقَاطُ الحَبْلُ الصَّغِيرُ يَكَادُ يَقُومُ مِنْ شِدّةِ فَتْلِهِ


الخِطَامُ الحَبْلُ يُجْعَلُ في طَرَفِهِ حَلْقَة وَيقَلَّدُ البَعِيرَ ثُمَّ يُثْنَى عَلَى مِخْطمِهِ


السَّبَبُ الحَبْلُ يُصْعَدُ بِهِ وُينحَدَرُ


الجَرِيرُ مِنْ أَدَم


الشَّرِيطُ مِن خُوص


الجَدِيلُ مِن جُلُودٍ


المَرَسَةُ مِنْ كَتَّانٍ


المَسَدُ مِنْ لِيفٍ

__________________
ابن حوران
ابن حوران غير متصل   الرد مع إقتباس