[اقبـال]

المحافظ يعترف !!معركة شرسة الان بمركز شرطة الخالص واستهداف قائد شرطة ديالى الجديد بمفخخة

من مكتب وكالة الاستقلال للاخبار :بغداد
مايو 8, 2015 10:38 م

تجري الآن معركة شرسة جدا استخدمت فيها انواع الاسلحة لاقتحام مركز شرطة الخالص حيث يوجد فيه الشعرات من المعتقلين

واكد محافظ ديالى سيطرة السجناء على مخزن الأسلحة في سجن الخالص

وتم تفجير عبوة ناسفة على سيارة (أحمد هلال) القيادي في عصائب قيس الغزعلي في منطقة (أشهيلات – بلدروز)كما تعرض موكب قائد شرطة ديالى الجديد اثناء توجهه الى قضاء الخالص

وتم تفجير سيارة مفخخة تستهدف مركز شرطة ناحية هبهب وانفجار عبوتين في ناحية هبهب بديالى وسماع دوي انفجارات في بعقوبة وانباء عن عملية هروب سجناء الخالص

وكان من بين القتلى في تفجير بلدروز الملازم الاول جمعة الجميلي

في رابع هجوم خلال يومين ..مقتل وجرح العديد من الاشخاص بهجوم بالاسلحة المتوسطة على محل لبيع الخمور بباب المعظم ببغداد

من مكتب وكالة الاستقلال للاخبار :بغداد
مايو 8, 2015 11:48 م

قتل صاحب محل لبيع الخمور باب المعظم ببغداد واشخاص آخرين وجرح العديد ممن كانوا يشترون الخمور واغلبهم ضباط بالشرطة بهجوم من قبل مسلحين بسيارتين عسكريتين استخدموا فيها اسلحة متوسطة وهو رابع حادث مننوعه ببغداد خلال يومين بعد هجومي علاوي الحلة وشارع السعدون

مفخخة وسط مدينة كركوك وانهيار كبير لقوات الجيش والمليشيا بحقل علاسومقتل ممثل سيستاني بمحافظة التأميم

من مكتب وكالة الاستقلال للاخبار :بغداد
مايو 8, 2015 9:23 م

قتل ممثل سيستاني بكركوك في معارك حقل عناس النفطي مع انسحاب قوات الجيش والمليشيا



وانفجرت الان سيارة مفخخة وسط كركوك

وامتثلت قوات الحشد الشعبي وسرايا خواسان لقرار مسؤول قوات البيشمركة على محور كرمسير، وسحبت معظم قواتها من ناحية كلالة، لتعيد تمركزها على أطراف ناحية مرجانة.

وقال القائد الميداني في قوات البيشمركة، الرائد جهاد أنور، “لا تتواجد أية قوة أخرى في الناحية، باستثناء قوات البيشمركة، والحالة الأمنية مستقرة”.

ولاقى الحشد الشعبي موجة استياء عارمة من نازحي كلالة، الذين اتهموا تلك القوات، بإحراق منازلهم والاستيلاء على محتوياتها.

بدوره أكد المقاتل في البيشمركة، محمد ياسين لرووداو، على أن “الحشد الشعبي أقدم على إحراق منازل المواطنين ومحلاتهم التجارية، وكانوا يتهمون البيشمركة بذلك، إلا أن البيشمركة لا تقدم على القيام بتلك الممارسات، على العكس تماما، دافعت عن ناحية كلالة”، مضيفا: “لن نمنح أرضنا لأحد”.

ويشار أن قوات البيشمركة هي القوة الوحيدة المتواجدة الان في كلالة، التي استقرت بها الحالة الأمنية، إلا ان المعارك تسببت في تدميرها بالكامل، لدرجة أن المسؤولين الإداريين في الناحية، أعلنوا أنها بحاجة أكثر من 5 مليار دينار لإعادة الإعمار.