دليل نهي وتحريم وليس بأي حال من الأحوال دليل تكفير .
- لم توثق المصدر.
- لم تضع تعريفاً محدداً لمفهوم "الصحابي" فضلاً أن موضوع "الصحابة" شائك جداً.
لاحظ معي إن صح الإدعاء بقول الإمام مالك لم يكن يتحدث عن شيعة اليوم، فنحن لا نعرف التطور العقائدي للشيعة في فترة الإمام مالك - وهناك موضوع بالخيمةيتناول التطور التاريخي للمذهب الشيعي ليت من يتذكره يزودني برابطه-
نذهب لتعليقك على الأستاذ الصديق ارغون ،
أعوذ بالله، ليس لعلي -رضي الله عنه- أو لغيره أن يحرق عبداً من عباد الله، وذلك لكثرة الأحاديث على تحريم التعذيب، وعليه فإنني أطعن متن الحديث، فضلاً أن راوي الحديث هو عكرمة..
أجل علي عن هذا .
-روى أن النبي صلى الله عليه وسلم رأى قرية نمل قد حرقناها فقال: ((من حرق هذه)) ؟ قلنا: نحن قال: ((إنه لا ينبغي أن يعذب بالنار إلا رب النار)) رواه أبو داود.
- رواه مسلم وأصحاب السنن: ((إن الله كتب الإحسان على كل شيء فإذا قتلتم فأحسنوا القتلة وإذا ذبحتم فأحسنوا الذبحة وليحد أحدكم شفرته وليرح ذبيحته)).
لأن مسيلمة الكذاب أدعى النبوة أي أدعى القدرة على التشريع، والأمر والنهي، وهذا لا يُقبل في سلطة قد اقيمت شريعتها .
بدلاً من التكفير، فلنتجه نحو التفكير والحوار العقلاني بين الشيعة وأهل السنة والجماعة.
ثم أن قلة من الشيعة من يؤمن بهذا، ولدى الصوفية طوام مشابهة لهذه .
ثم كيف تريد أن تتصرف دولة يكون مواطنيها شيعة وسنة؟ بتكفير واضطهاد نصف شعبها؟
سبحان الله، على كثر ما اقرأ من مقالات تكفيرية في حق الشيعة إلا ووجدت أسم نعمة الله، وكذلك أعتقد أن الشيعة يفعلون وسائر أهل النحل .
يمكن أن نقول نفس الكلام، فأهل السنة تفرقو وقتلوا بعضهم تقتيلاً وسلمو الأندلس إلى الصليبيين .
ويكفي أن تراجع "افعال اهل السنة" خلال القرن الماضي فقط لتعرف.
لا تنسى أن كثير من أهل العراق هم من الشيعة .
بنسبة للإيران، فالمذهب الرافضي مسيس تماماً، لذلك تجد المؤسسات العسكرية والقضائية وغيرها من مؤسسات الدولة تبني خططها الاستراتيجية على ذلك المذهب المسيس .
تفسير بسيط؟
إذا ما الحل مع شيعة العراق؟ أن يقتلهم أهل السنة جميعا؟
طبعا لا .
المشاركة السياسية الحقوقية المدنية، هي الحل.
وينبغي الاهتمام بالحوزة العلمية الشيعية العربية في الاحواز .
هذا الكلب المالكي مكانه في منصة الإعدام، على جرائمه فالرجل صاحب تنظيمات إرهابية تقوم بتصفية المواطنين وتعذيبهم ، والأمريكان لا يهمهم شيء إلا مصلحتهم ولو كانت على رقاب أهل السنة والجماعة والنصارى جميعاً.
هل هذه مسألة عقدية مثلا تختبر فيها عقيدة المسلمين ؟ ( لاحظت لدينا في السعودية تصدير قضية المرأة كقضية عقدية ، فهل الأمر سيان هنا؟ خطب جلل وأزمة فكر ).
أنا قلق جداً من هكذا تصورات.
ولاحظ عدم ارتباط مقدمة سؤالك بأخره .