بحثت في قاموس تعابيري عن ما يمكن أن أعبر لك فيه بما يخالجني هذه اللحظة
فتوقف مخي عن التفكير بحيرة
لاأسمع الآن إلا دقات قلبي المتسارعة
وكأنه قد فاتني الكثير أثناء غيابي
وما ذا عساني أن أقول لك يا غالية
لقد اخترت طريقك , ورسمت لنفسك هدف , وأنا أحييك عليه وأغبطك عليه ككل الخياميين
أي نعم يعز علينا فراقك , نشتاق إليك بشدة عند الغياب
لكن .... هذه هي الحياة والدنيا .... تجمعنا وتفرقنا ... وقد تعود وتجمعنا من جديد
فقط تذكرينا يا ريا وطلي علينا لنعرف أنك بخير
الدموع تفر حارة من عيني , لكني سعيدة من أجلك , لأني متأكدة أنه كان اختيارك الذي ترتاحين له
كوني قوية يا ريا
قلوبنا معك ..... ودعواتنا لك بكل الخيرترافقك
نحبك في الله
في رعاية الله وحفظه ,
أذكري الله دائما , والجئي إلى كتابه العزيز في المحن , وتأكدي أنه سيكون معك ويتذكرك
وهذه الورود لك وحدك