يا عمار المقدسي ...
أوجز بارك الله فيك ...
و دع عنك الآيات ... فما عهدناك مفتيا و لا علامة .. فاتق الله جهدك ...
و لا داعي للكلام الكثير .. ما دام مستنسخا و متشابها ...
و ما الضير في طلب العون من إيران أو سوريا أو روسيا ... أولم يكن الروس أصدقاءنا في الحروب
الماضية ؟
|