عرض مشاركة مفردة
غير مقروءة 11-01-2011, 10:49 AM   #92
ابن حوران
العضو المميز لعام 2007
 
الصورة الرمزية لـ ابن حوران
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
الإقامة: الاردن
المشاركات: 4,483
إفتراضي

تابع للقرى التي تبدأ بحرف الجيم

جَبُّول

قرية أثرية تقع في منطقة بيسان وتبعد عن مدينة بيسان 7كم من جهة الشمال، وأراضي القرية أكثر من 1500 هكتار، كان بها عام 1945، حوالي 420 نسمة منهم 250 من العرب و170 من اليهود. طرد اليهود العرب منها عام 1948، وقدرت إحصاءات اللاجئين أن عدد أبناء تلك القرية المهجرين كان حوالي 1800 نسمة (تقديرات سنة 1999).

جُب يوسف

قرية عربية تقع جنوب شرق صفد، على مسافة قريبة من شاطئ بحيرة طبرية. نشأت القرية قرب بئر يقال أنه البئر الذي وُضع فيه سيدنا يوسف عليه السلام، وهو قول ضعيف، والأرجح أن ذلك البئر يقع في موضع (الحفيرة) شرق قرية عرابة من أعمال جنين.

كان عدد سكان القرية 170 نسمة في عام 1945، شتتهم اليهود، عام 1948، الآن تقع القرية داخل حرم كيبوتس (عميعاد).

جَتّ

هناك قريتان بهذا الاسم. واسمها مأخوذ من كلمة كنعانية بمعنى (معصرة). وقد ورد اسم هذه القرية في حفريات فرعونية قديمة تعود لسنة 1450 ق.م. في زمن (تحتمس الثالث).

جت الأولى: تقع شمال طول كرم بين قريتي (باقة الغربية) و(زيتا). مساحتها أكثر من 1000 هكتار، وهي تابعة لمدينة حيفا في الوقت الحاضر، وقدر عدد سكانها 10500 نسمة في إحصاء 2009، وينتسب معظم سكان القرية الى المقدادية نسبة الى الصحابي المقداد بن الأسود.

وجت الثانية: وتقع شمال شرقي عكا، وسكانها من عرب الدروز، بلغوا سنة 1961 حوالي 400 نسمة (فلسطين 1948).

الجُديدة

قرية تبعد عن جنين 32 كم جنوباً، مساحة أراضيها 500 هكتار، وعدد سكانها 5000 نسمة عام 2007 (الضفة الغربية).

وهناك قرية أخرى تحمل نفس الاسم، تقع شرق عكا وهي من قرى فلسطين 1948، بلغ عدد سكانها عام 2007 حوالي 8000 نسمة 90% منهم مسلمون والباقي من المسيحيين.

الجُديرة

قرية في الشمال الغربي من مدينة القدس المحتلة، على بعد 10كم، ويعود معظم سكانها لمدينة الكرك الأردنية، ولهم أقارب في غزة.

معنى الجديرة (حظيرة الأغنام)، أقرب قرية لها قلندية، ويجاورها من الخرب (خربة بير البيار) و (خربة الجفير). بلغ عدد سكانها عام 1996 حوالي 1200 نسمة من المسلمين.

جِدّين

تُعرف أيضاً باسم (خربة جدين) وهي خربة قديمة، أصبحت قرية في عهد الانتداب البريطاني. تقع شمال شرق عكا وجنوب غربي قرية (ترشيحا)، بنى الصليبيون فيها قلعة، وبقيت مهجورة حتى عادت إليها الحياة أيام حكم الشيخ ظاهر العمر صاحب (صفد). سكنها جماعة من عرب (الصويطات) قُدر عددهم ب 1500 نسمة.

كانت أول معركة خاضها جيش الإنقاذ الفلسطيني فوق أرضها، حيث قام قائد فوج اليرموك الأول المقدم (أديب الشيشكلي) بمهاجمة المستعمرة فيها، وكاد أن يتحقق لهم النصر، لولا تدخل الجيش البريطاني.

احتلها الصهاينة ورحلوا سكانها الى جنوب لبنان، واستغلوها كموقع سياحي.




__________________
ابن حوران
ابن حوران غير متصل   الرد مع إقتباس