سبحان الذي قال:
وما أرسلناك الا رحمة للعالمين
يهودية، بين الرسول الأكرم وبين قومها حرب، تهديه شاة فيقبل منها الهدية يا سبحان الله...
ثم يتبين أن الشاة مسمومة فماذا يفعل رسول الرحمة..عفا عنها,,, بكل هذه البساطة ,, .لم و لن يفعلها أي عظيم في العالم
ثم يأتي من يأتي آخر الزمان من يكون العقاب والتجريح والقتل والسلاح والانتقام أول الحلول التي تتبادر الى ذهنه في هكذا مواقف ثم يتبجح بعلم يسير وفهم سقيم وتجرأ على الله ينازعه سلطانه فتراه يكفر هذا ويفسق هذا ويزكي هذا ويترصد لأخطاء العارفين وزلات العاملين وهو الآمن في سربه المعافى في بدنه،، المتكئ على وسادته النائم على سريره
اللهم اهدنا الى سواء السبيل،، سبيل المؤمنين الغير المغضوب عليهم ولا الضآلين
|