[محى الدين]

المشاركة الأصلية بواسطة الوافـــــي

عندما يرضى من أسمى نفسه محي الدين بما قام به ذلك الأشيمط الزاني في حق السعوديات
بل ويستمر بإصرار في الدفاع عنه ، ويطلب مني إثبات أنه كان يزني بالمريضات
أي أنه يريد أن أحضر له الصور التي كان يلتقطها ذلك الأشيمط ومن معه للسعوديات وهن عرايا وترتكب الفاحشة بهن
بل ويصر أن السبب في سجنه وجلده هو أن المنتهك عرضها هي مجرد ( زوجة مسئول )
وبعد أن سألته صراحة ماذا سيكون رد فعله لو كان الأمر في أهل بيته ، وتهربه من الإجابة
عندما يحدث كل ذلك ، فليس لي مناص من أن أدعوا الله أن يريه ما يرضاه للناس في أهل بيته
فمن تطاول على الناس ورضي أن تنتهك الأعراض ويدافع عن من فعلها
بل ويحتقر من انتهكت حرمتها لكونها زوجة رجل مسئول أو أمير
يحتاج إلى أن يراجع نفسه ، عندما يعلم أن ما يفعله قد يكون في داخل منزله
هنا كان عليه إن كان يعرف الله ورسوله عليه الصلاة والسلام
( أن يدع ما يريبه إلى ما لا يريبه )
ولولا أنني أعلم علم اليقين عن ما حدث في تلك القضية ، وأقسمت على ذلك
لما كتبت حرفا واحدا مما سبق ، وقد أعذر من أنذر

يبدو انك لا تقرا ردودى اساسا لأن نفسك درجت على الصاق التهم بالناس
من قال ايها المتحاذق اننى ارضى ان يهان عرضة امرأة كافرة مش مسلمة
اقرأ ما كتبته لك و لغيث تعرف اننى اجبتك و لكنك اعمى النظر و القلب
شوف ايها المتباهى بالدعاء على عرض مسلم
ما أجرئك على الله ..!!
و ما اجرئك على الاعضاء..
و هل قلت انا الا ما يقوله كل الناس هنا
فهل ايضا سوف تدعو على نقيب الاطباء و نقابة الاطباء و مجلس حقوق الانسان
و زوجة الطبيب و الصحف و الاعلام بان يتعرضوا لمثل ما تعرض له من تدعى انهن تعرضن لهتك عرض ؟؟!!
ما هكذا تورد الأبل يا ذاك البعيد
و ما هكذا يكون رمى الناس بالتهم جزافا
قلتم زانى و انت هنا تقول :

بل ويستمر بإصرار في الدفاع عنه ، ويطلب مني إثبات أنه كان يزني بالمريضات
أي أنه يريد أن أحضر له الصور التي كان يلتقطها ذلك الأشيمط ومن معه للسعوديات وهن عرايا وترتكب الفاحشة بهن

مش انا اللى باقول و لكن الشرع من يقول يا مشرف الاسلامية
جريمة الزنى لا تثبت الا بأربعة شهود و ليس أى أربعة .. بل يرون الايلاج كما يرون المرود يدخل فى الكحل
هذا ما يقول الشرع الذى تتباهى بأنك تتكلم بأسمه
و حيث أنك تستهزا بدليل الشرع فلا تتكلم باسمه
انت حكمت على الرجل بالزنى بغير بينة
فاما ان يكون هناك شهود و اما ان تكون انت كاذب مدعى

فليس لي مناص من أن أدعوا الله أن يريه ما يرضاه للناس في أهل بيته

و حيث أنك لا تزال تصر على جهرك بالدعاء على و تتفاخر بذلك
فأنا ايضا أسأل الله ناصر المظلوم ان لا يميتك حتى يفضحك فى نفسك و عرضك و اهلك
(دعوة مظلوم)- هنا -ظلمته بالدعاء على اهله ظلما و عدوانا لا لشئ سوى لآنه يدافع عن رجل يراه مظلوما
و دعوة طبيب مسن مظلوم -هناك- بلغ من الكبر عتيا سجن ظلما و زورا