حوار الخيمة العربية - عرض مشاركة مفردة

د.علي · 10-04-2010, 04:58 PM

(1)

" ترتاح ولاد الفراش وتشكي الملايين
في صدري مخزن رشاش ونقول خوتي وين
جاه النوم ونام الباشا ونحن مشردين
قوات تستعرض في الشاشة وصدت من التخزين " .

(2)

"الثورة رجال ما تشرى بالمال
ثورة شعب بيده حجارة تحدى اساطيل
ضحى بكباره وصغاره واجب مو جميل
اللي بوسط الضلوع أقوى من الدروع
في صدري مخزن رشاشة ونقول خوتي وين"

(3)

"الله معانا أقوى وأكبر من بني صهيون
يشنق يقتل يدفن يقبر أرضي ما بنهون
الدم الأحمر راوي الأخضر في طعم الليمون
نار الثورة تقوى تسعر نحنا المنتصرين ."

(4)

"أقوى من الجبال أكثر من الرمال
داخل الأعتقال نغني شهدانا حيين
خارج الاعتقال نقاتل لا نركع لا نلين
ناديت وما جاني ولا من مية مليون
سهرانين يناموا تالي وهم لا يبصرون
الشرف انداس وبيتي خالي وهم مال وبنون
نسيوني مايدروا بحالي بنولد في السجون."

(5)

"ناديت الجيوش صوتي ما سمعوش
خيرنا واخترنا المرة والثمن عارفين
واجهنا المدفع والذرة بمقلاع وسكين
في غياب الوحدة العربية سيالة الجروح
ومهانة الأم الوفية والمسن ينوح
مقتولة الطفلة البرية والرضيع يتوه
واللاجي بخيمة مطوية يسأل وين يروح "

(6)

"عبيتوا البنوك وانسيتوا اليرموك
أمتى بس تقوم الوحدة نبنوا سد متين
جيش عظيم وراية وحدة يعز المظلومين
نحنا الحق ونحنا الثورة وهم صحاب الفيل
جيش الحق وجيل الثورة طيول الأبابيل
لازم يرميهم بحجارة حجارة من سجيل
لا يركع لا يصغى لأمره وكيده في تضليل
اللي في وسط الضلوع أقوى من الدروع
لو نفنى بكرة أبينا اكتب يا زمان
أبدا ما تهون أراضينا والثورة عنوان "

(7)

"الثورة إيمان الثورة عنوان
ثورة شعب بيده حجارة تحدى أساطيل
أكتب يا زمان الثورة إيمان الثورة عنوان".

كلمات : علي الكيلاني .
غناء: جوليا بطرس و أمل عرفة وسوسن الحمامي .

هذا ما خطر في بالي بعد ما شاهدت في الأخبار تفجيرات بغداد - بعد الانتخابات - .
كلما كبرت في السن ورأيت الحروب التي تشن ضد شعوبنا والاساطيل الهائلة التي تسلط على شعوبنا ... ثبت لي أن عظمة السلاح لا تقارن بروح الجهاد والمقاومة فهذه افغانستان والعراق اعادوا جنود الاحتلال جثث وما زالوا يفعلون وأردو أهل الردة قتلى بجانب المحتل .
وإسرائيل تخاف من صواريخ أشبه بالمفرقعات ( لا أقصد الإساءة وربما أغير رأيي في حال استخدام صواريخ مطورة ) ، ولما دخلت أخفقت وفشلت ونجح جنود المقاومة بصدها في غزة حتى أصبحت الإبادة " بطائرات " .
علماً أننا في السابق ( أيام ياسر عرفات وما قبلها تاريخياً مثل سوريا والأردن ) لم يكن هناك أسلحة عند المقاوميين مثل ما هي موجودة الآن ... فمثلا حسب علمي أن الأسلحة " الخفيفة والثقيلة " يتم صناعتها يدوياً بيد المقاوميين في افغانستان .
وعلى رغم من بساطة الأسلحة بالمقارنة مع الأسلحة الجبارة الموجودة عند جنود الاحتلال
إلا أن هناك كر وفر عظيم من طرف المقاوميين حتى أصبح الحمار وحش يسترعي خوف وتربص جنود الاحتلال .

عل العراق يكون باب على إسرائيل في القريب العاجل .

الله يرحم الشهدا .

10-04-2010, 04:58 PM	#298
د.علي عضو مشارك تاريخ التّسجيل: May 2009 الإقامة: الأرض. المشاركات: 778	(1) " ترتاح ولاد الفراش وتشكي الملايين في صدري مخزن رشاش ونقول خوتي وين جاه النوم ونام الباشا ونحن مشردين قوات تستعرض في الشاشة وصدت من التخزين " . (2) "الثورة رجال ما تشرى بالمال ثورة شعب بيده حجارة تحدى اساطيل ضحى بكباره وصغاره واجب مو جميل اللي بوسط الضلوع أقوى من الدروع في صدري مخزن رشاشة ونقول خوتي وين" (3) "الله معانا أقوى وأكبر من بني صهيون يشنق يقتل يدفن يقبر أرضي ما بنهون الدم الأحمر راوي الأخضر في طعم الليمون نار الثورة تقوى تسعر نحنا المنتصرين ." (4) "أقوى من الجبال أكثر من الرمال داخل الأعتقال نغني شهدانا حيين خارج الاعتقال نقاتل لا نركع لا نلين ناديت وما جاني ولا من مية مليون سهرانين يناموا تالي وهم لا يبصرون الشرف انداس وبيتي خالي وهم مال وبنون نسيوني مايدروا بحالي بنولد في السجون." (5) "ناديت الجيوش صوتي ما سمعوش خيرنا واخترنا المرة والثمن عارفين واجهنا المدفع والذرة بمقلاع وسكين في غياب الوحدة العربية سيالة الجروح ومهانة الأم الوفية والمسن ينوح مقتولة الطفلة البرية والرضيع يتوه واللاجي بخيمة مطوية يسأل وين يروح " (6) "عبيتوا البنوك وانسيتوا اليرموك أمتى بس تقوم الوحدة نبنوا سد متين جيش عظيم وراية وحدة يعز المظلومين نحنا الحق ونحنا الثورة وهم صحاب الفيل جيش الحق وجيل الثورة طيول الأبابيل لازم يرميهم بحجارة حجارة من سجيل لا يركع لا يصغى لأمره وكيده في تضليل اللي في وسط الضلوع أقوى من الدروع لو نفنى بكرة أبينا اكتب يا زمان أبدا ما تهون أراضينا والثورة عنوان " (7) "الثورة إيمان الثورة عنوان ثورة شعب بيده حجارة تحدى أساطيل أكتب يا زمان الثورة إيمان الثورة عنوان". كلمات : علي الكيلاني . غناء: جوليا بطرس و أمل عرفة وسوسن الحمامي . هذا ما خطر في بالي بعد ما شاهدت في الأخبار تفجيرات بغداد - بعد الانتخابات - . كلما كبرت في السن ورأيت الحروب التي تشن ضد شعوبنا والاساطيل الهائلة التي تسلط على شعوبنا ... ثبت لي أن عظمة السلاح لا تقارن بروح الجهاد والمقاومة فهذه افغانستان والعراق اعادوا جنود الاحتلال جثث وما زالوا يفعلون وأردو أهل الردة قتلى بجانب المحتل . وإسرائيل تخاف من صواريخ أشبه بالمفرقعات ( لا أقصد الإساءة وربما أغير رأيي في حال استخدام صواريخ مطورة ) ، ولما دخلت أخفقت وفشلت ونجح جنود المقاومة بصدها في غزة حتى أصبحت الإبادة " بطائرات " . علماً أننا في السابق ( أيام ياسر عرفات وما قبلها تاريخياً مثل سوريا والأردن ) لم يكن هناك أسلحة عند المقاوميين مثل ما هي موجودة الآن ... فمثلا حسب علمي أن الأسلحة " الخفيفة والثقيلة " يتم صناعتها يدوياً بيد المقاوميين في افغانستان . وعلى رغم من بساطة الأسلحة بالمقارنة مع الأسلحة الجبارة الموجودة عند جنود الاحتلال إلا أن هناك كر وفر عظيم من طرف المقاوميين حتى أصبح الحمار وحش يسترعي خوف وتربص جنود الاحتلال . عل العراق يكون باب على إسرائيل في القريب العاجل . الله يرحم الشهدا . __________________ القارئ الكبير / زكي داغستاني رحمه الله . قالوا سلام قالوا .