قصة معبرة عن الواقع المرير الذي يعيشه طالب العمل العربي ..
بعض رجال الأعمال تخصصوا في تجارة الرقيق الأبيض ... و أنشأوا لذلك شركات ..
ليس بالجديد أن نقول أن دول الشرق الأوسط عموما .. تمتهن فيها كرامة العامل جهارا نهارا .. بل ربما بالقانون !!
وجه آخر لتجارة الرقيق .. في كل الدول هناك هيئات تسمى مكاتب التشغيل و اليد العاملة .. عملها جلب
الموظفين للشركات ..
و السؤال هل هذا العمل شرعي في ظل وجود قوانين تجبر الشركات على إعلان طلباتها للعمالة في
وسائل الإعلام ؟
|