بسم الله .
الحمد لله ،
و الصلاة و السلام على حبيب الله .
---*---
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة على رسلك
نعم اسال عنك وساسأل عنك أيها القاسمي
|
يسال عليك الخير .
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة على رسلك
لا اريد أن ادخل في جدال معك
|
حتى و إن دخلتيه ، فتأكدي اني لن أجاريك فيه
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة على رسلك
افتقدكم ولا يعني هذا ترحيبي بما تكتبونه ان كان لا يظهر الا في وقت معين
ويصب لهدف معين
لست ضد تماما ولا مع تماما
|
شكرا على افتقادك لنا ، و لهذا الصنيع أحسسنا منك حرارة إنسانية ،
و لم يطالبك أحد ما أن تعجبي بما نكتب حتى ترحبي به ...!
و لكن عدم ترحيبك لا تترجميه إلى سب رخيص لا يليق بكِ ...!
ثم ما هو " الهدف المعين " الذي أعادني للكتابة هذه المرة يا على رسلك ؟!
و متى رأيتني منذ عدتُ تهجمت على الحاضرين ؟!
متى و أين ؟
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة على رسلك
وهذا ما يجعلني مختلفة واحيانا غير مفهومه
|
كل واحد منا مختلف عن الآخر ،
و هذا ما يسمى بمعجزة الخلق و إيجابية الإختلاف ...!
أما أنك غير مفهومة ،
فأدعوكِ بكل لطف أن تراجعي نفسك
و أطرحي السؤال عليها : لماذا أنا غير مفهومة ؟!
في علم التواصل ،
المهم هو كيفية إحساس المتلقي للرسالة و ليس كيفية صدورها ...!
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة على رسلك
انا ضد التصرف ولست ضد القاسمي ارى عيبي وارى عيبك واحترم شئ
ولا احترم شئ اخر فيك
|
نحن هنا كائنات افتراضية يا أختاه ،
فعن أي تصرف تقصدين باستثناء ما تسطره اناملنا على الكيبورد ؟
جميل أن تلاحظي عيوبك و تسعي إلى إصلاحها ،
أما عيوب غيرك فدونك النصيحة لوجه الله ،
و ما زاد عن ذلك فإنك لا تهدي من أحببت و لكن الله يهدي من يشاء ...!
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة على رسلك
وفي وفي اي انسان اتعامل معه فانا لست ملاكا ولا اتعامل مع ملائكة
|
أعلمُ أنك لستِ ملاكا ...
و أعلم أنك لا تتعاملين مع الملائكة ،
و لذلك يجب أن يكون تعاملك معهم باللين و الحلم و اللطف فضلا على الرقة ...
أليس ذلك أبر و أرحم ؟!
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة على رسلك
ولكن احرص على ان يكون معياري للامور واااحد
|
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة على رسلك
والتوفيق من الله والخطا من نفسي وشيطاني
|
بقطع النظر عما قصدته عن أمر المعيار ،
فإني أدعوك بكل صدق أن تغيري هذه الفكرة و أن تصبح رؤيتك للأمور متعددة المعايير لأن حقيقتها متلونة و تظهر بتجليات عدة ...!
و في الأخير ،
هي دعوة و دعاء ...!
- الدعوة :
و بكل لطف أسوقها أليك ، غيري توقيعك فهو مصدر إلهام لصاحبه ...!
و كلمات توقيعك قيلت في مقام معين و لكن لا تصلح أن تكون لحوار ...!
فضلا على أن كلمات الأبيات تتنافى مع بعض القيم الإسلامية .!
- الدعاء :
أسال الله تعالى أن يغفر لك إسرافك في أمرك و أن يهديك للصواب
وأن يبعد عنك العصبية فهي مشينة
و أن يسربلك بالحلم فهو زينة .
و السلام ختام .