عرض مشاركة مفردة
غير مقروءة 28-06-2008, 09:27 PM   #45
صلاح الدين
مشرف
 
تاريخ التّسجيل: May 2003
الإقامة: تونس ثورة الأحرار
المشاركات: 4,198
Post من القلب إلى ....

بسم الله .
الحمد لله ،
و الصلاة و السلام على حبيب الله .
---*---
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة على رسلك

نعم اسال عنك وساسأل عنك أيها القاسمي

يسال عليك الخير .

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة على رسلك
لا اريد أن ادخل في جدال معك
حتى و إن دخلتيه ، فتأكدي اني لن أجاريك فيه


إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة على رسلك
افتقدكم ولا يعني هذا ترحيبي بما تكتبونه ان كان لا يظهر الا في وقت معين
ويصب لهدف معين
لست ضد تماما ولا مع تماما
شكرا على افتقادك لنا ، و لهذا الصنيع أحسسنا منك حرارة إنسانية ،
و لم يطالبك أحد ما أن تعجبي بما نكتب حتى ترحبي به ...!
و لكن عدم ترحيبك لا تترجميه إلى سب رخيص لا يليق بكِ ...!

ثم ما هو " الهدف المعين " الذي أعادني للكتابة هذه المرة يا على رسلك ؟!

و متى رأيتني منذ عدتُ تهجمت على الحاضرين ؟!
متى و أين ؟



إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة على رسلك
وهذا ما يجعلني مختلفة واحيانا غير مفهومه
كل واحد منا مختلف عن الآخر ،
و هذا ما يسمى بمعجزة الخلق و إيجابية الإختلاف ...!

أما أنك غير مفهومة ،
فأدعوكِ بكل لطف أن تراجعي نفسك
و أطرحي السؤال عليها : لماذا أنا غير مفهومة ؟!
في علم التواصل ،
المهم هو كيفية إحساس المتلقي للرسالة و ليس كيفية صدورها ...!

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة على رسلك
انا ضد التصرف ولست ضد القاسمي ارى عيبي وارى عيبك واحترم شئ
ولا احترم شئ اخر فيك
نحن هنا كائنات افتراضية يا أختاه ،
فعن أي تصرف تقصدين باستثناء ما تسطره اناملنا على الكيبورد ؟
جميل أن تلاحظي عيوبك و تسعي إلى إصلاحها ،
أما عيوب غيرك فدونك النصيحة لوجه الله ،
و ما زاد عن ذلك فإنك لا تهدي من أحببت و لكن الله يهدي من يشاء ...!

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة على رسلك
وفي وفي اي انسان اتعامل معه فانا لست ملاكا ولا اتعامل مع ملائكة
أعلمُ أنك لستِ ملاكا ...
و أعلم أنك لا تتعاملين مع الملائكة ،
و لذلك يجب أن يكون تعاملك معهم باللين و الحلم و اللطف فضلا على الرقة ...
أليس ذلك أبر و أرحم ؟!


إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة على رسلك
ولكن احرص على ان يكون معياري للامور واااحد
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة على رسلك

والتوفيق من الله والخطا من نفسي وشيطاني


بقطع النظر عما قصدته عن أمر المعيار ،
فإني أدعوك بكل صدق أن تغيري هذه الفكرة و أن تصبح رؤيتك للأمور متعددة المعايير لأن حقيقتها متلونة و تظهر بتجليات عدة ...!

و في الأخير ،
هي دعوة و دعاء ...!

- الدعوة :
و بكل لطف أسوقها أليك ، غيري توقيعك فهو مصدر إلهام لصاحبه ...!
و كلمات توقيعك قيلت في مقام معين و لكن لا تصلح أن تكون لحوار ...!
فضلا على أن كلمات الأبيات تتنافى مع بعض القيم الإسلامية .!

- الدعاء :
أسال الله تعالى أن يغفر لك إسرافك في أمرك و أن يهديك للصواب
وأن يبعد عنك العصبية فهي مشينة
و أن يسربلك بالحلم فهو زينة .




و السلام ختام .
__________________

صلاح الدين غير متصل