78hasan

حياك الله اخي سي سيد ومسرورون جدا بوجودك معنا

نصادف مواقفا في حياتنا تكون هي الحكم والمحدد لنوعية رد فعلنا ...فمن المواقف من تسد في وجهك جميع ابواب الحلول السلمية الممكن سلوكها ..فلا يبقى امامك سوى باب الإنفجار مشرعا على مصراعيه لا يسعك إلا أن تدخله رغما عن أنفك...لذا فقد دخلته انا مرغما لمراااات

وهذا رأيي ايضا

الغضب يعني لي الإنفجار ....فانفجار أحدهم لا يعني الصراخ في وجهي فقط ....بل يمكن أن يكون صراخه وإنفجاره داخليا دونما ان أشعر ....لدا فإني أحرص على أن لا أغضب أحدا حتى لا ينفجر أحد الإنفجارين...أما عن الماضي فقد حدث ما حدث

ولكن اكيد لا تقصد الغضب العادي

في بعض الاحيان احس بأن الأمر كدالك
في اصناف من البشر لا تنفع معهم الكلمة الطيبة ..بل قد تكون هده الطيبوبة أحد الدرجات لتسلق فوق ظهرك وكرامتك ...فتجد نفسك مضطرا لتفجير الوضع حتى يعود لحاله الطبيعي

وهذا رأيي ايضا


قد يكون للجهل يد في المسألة ولكن لا يصل إلى حد الثأثير المباشر والمؤثر في ردات الفعل

لم لا تنظر الى الجهل لدى مسبب الضغط فلو لم يكن جاهل لما ولد الضغوط على الاخرين ليخرج الوحش من داخلهم ويؤدي لانفجارهم

الشيطان لم يترك بابا إلا دخله ..أما النفس فحسب نوعيتها أهي مطمئنة حليمة .أم عنيدة أمارة
النفس اخطر لأن الشيطان يكفي معه الإستعادة بالله أما النفس فهي ركينة بين جوانبنا لا تفارقنا وقوة الإيمان هي من تكسر شوكتها
دمت بود عزيزي وبارك الله فيك

نعم اخي سي سيد سررنا بمرورك وايضا اننا نتفق على الفكرة علما ان هنالك جوانب ما زالت مغيبة في القضية ولم يثرها احد لذا ننتظر فربما نكون نحن مخطئين ويكون الصواب في مكان اخر او لدى شخص اخر



دمت بود عزيزي وبارك الله فيك