إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة ريّا
لا زالت سياط الذكرى تتعقبني في كل حركة و في كل سكون، و في كل غفوة من غفوات صحوة الماضي المتعب...و إنني لا زلت أيضا أقاوم كقتيل يقف مكابرة رغبة في أن يموت واقفا متأملا في قاتله و لجروحه..متتبعا لتدفق دمائه من تلك الجروح الغائرة ملقيا بنظرات حب لقاتله فلعل الانتهاء يطبع البداية فيه ، و لعل هذا الاكتواء ينير ظلمته...و لعل غرغرته الأخيرة تحيي قاتله..؟!
لا يسعني المرور من هنا دون توجيه تحية لك
يالروعتك
|
الراقية و الأنيقة و الكريمة " ريـــّا"
مرورك يسعدني و ينير صفحتي
ممتن لك بكل الإمتنان
مع تحياتي لك و تقديري