مشكلة أصحاب المذاهب المعاصرة وغير المعاصرة مع الإسلام واحدة لا تتكرر ، فكلما ظهر مذهب جاء ظهر من ابناء هذه امة من يحاول وصم الدين بأنه من وإلى هذا المذهب : الشيوعيون ، الاشتراكيون ، العلمانيون ......... إلخ كلهم يزعم أن الإسلام قريب منه وأنه قريب من افسلام. وليس الإسلام بذاك. ولا يقر لأحدهم بأنه صواب ، والإسلام لا يقر إلا بما حواه.