حبيبي الفاضل رضا
منذ نشوئي لم أقرأ للشيخ محي الدين بن عربي رحمه الله تعالى
مع أنّي أملك بعضا من كتبه
إنّما أوردت هذا كمثل وليس كهدف
فهل نبقى أسارى لما نحن عليه من أفكار تجاه أيّة مسئلة
أم لا يدفعنا ظهور الحقّ إلا لإلتزامه وإن كان مخالفا لما نلتزم من منهج لحدّ الذي كنّا نفتديه بأرواحنا
متمثلين للآية الكريمة
فبشّر عباد الذين يستمعون القول فيتّبعون أحسنه