عرض مشاركة مفردة
غير مقروءة 03-11-2019, 09:01 PM   #1558
اقبـال
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2009
المشاركات: 3,419
إفتراضي

عصيان مدني في بغداد والمحافظات يُضيق الخناق على حكومة عبدالمهدي
03 نوفمبر 2019 | الكاتب:يقين


عصيان مدني في بغداد والمحافظات يُضيق الخناق على حكومة عبدالمهدي
تتواصل المظاهرات في العراق لليوم العاشر على التوالي في موجة الاحتجاجات الثانية التي بدأت في ٢٥/أكتوبر الماضي ،والمطالبة بإسقاط العملية السياسية، ودخلت على خط التظاهرات نقابات وجمعيات رسمية في موقف مؤيدٍ لمطالب المحتجين، ودعا المتظاهرون الى تنفيذ عصيان مدني في حال لم تستجيب حكومة بغداد لمطالبهم.
وبدأ المتظاهرون، الأحد، تنفيذ العصيان المدني وقاموا بقطع العشرات من الطرق الرئيسة والفرعية في المناطق السكنية والطرق السريعة في بغداد والمحافظات.

وأكدت مصادر أن المتظاهرين قطعوا، صباح الأحد، أغلب شوارع العاصمة بغداد ومحافظات اخرى.

وقال ناشطون في بيانات إنه لا تراجع عن ساحات الاحتجاجات إلا بتحقيق التغيير الكامل.

ودعت البيانات موظفي الدولة والقطاع الخاص إلى دعم المتظاهرين من خلال الإضراب العام من الأحد وحتى تحقيق التغيير.

و أعلنت نقابة المعلمين تمديد الإضراب حتى الخميس المقبل، وحمّلت حكومة بغداد مسؤولية سقوط قتلى وجرحى بالتظاهرات.

و رسم تدفق طلبة المدارس والجامعات العراقية والمؤسسات الحكومية، على خط الاحتجاجات العارمة في العراق، ملامح عصيان مدني يضيق الخناق على حكومة بغداد.

ومنذ الأسبوع الماضي، بدأت المدارس والجامعات الاهلية والحكومية، وبعض الدوائر الرسمية، تنظيم وقفات احتجاجات ومسيرات سلمية، تندد باستخدام العنف ضد المتظاهرين، وتحمل شعارا واحدا: “إسقاط حكومة بغداد”.

وقد شكل وجود الموظفين والطلاب في الشوارع، عامل ضغط إضافياً على قوات الأمن الحكومي التي واجهت المتظاهرين بالقمع والرصاص الحي.

المصدر:وكالات
أسبوع حاسم في العراق.. تدخل إيراني لاحتواء الانتفاضة
03 نوفمبر 2019 | الكاتب:يقين
0
مشاركة

أسبوع حاسم في العراق.. تدخل إيراني لاحتواء الانتفاضة
لا يُعوّل على جلسة البرلمان العراقي المقبلة، أي نتائج جديدة من شأنها حلحلة الوضع السياسي التي توقفت داخل المنطقة الخضراء ببغداد من قبل الرئاسات الثلاث، منذ خطاب الرئيس العراقي برهم صالح، يوم الخميس الماضي، فالقرارات والوعود والمبادرات استنفدت ولم يبقَ ما يمكن تقديمه للشارع سوى استقالة الحكومة، وليس من المرجح أن يرضي الشارع بذلك أيضاً.

ومن غير المعلوم موافقة رئيس الوزراء عادل عبد المهدي على حضور جلسة البرلمان التي لم تحدد ما إذا كانت اليوم الأحد أو غداً الاثنين، وذلك بناءً على طلب استدعاء سابق من البرلمان لبحث التظاهرات وما رافقها من عمليات قتل وقمع غير مسبوقة على يد قوات الأمن، عدا عن عمليات تضييق واستهداف صحافيين وناشطين ومدونين، فضلاً عن إغلاق مقرات ومكاتب إعلامية مختلفة في بغداد.

في المقابل، قال رئيس البرلمان، محمد الحلبوسي، إن البرلمان في حالة انعقاد دائم وجلسته مفتوحة، ما يعني أن الدعوة إلى عقد الجلسة قد تتم في أي ساعة من دون الحاجة إلى إعلان قبل يوم مثلاً، كما يحصل عادة.

يأتي ذلك مع استمرار التظاهرات في 11 محافظة عراقية هي البصرة وكربلاء والنجف وميسان والقادسية وواسط وذي قار وبابل والمثنى وبغداد إضافة إلى أجزاء من محافظة ديالى، ضمن رقعة يرجح أن تتسع في الأيام المقبلة، مع مواصلة القوات العراقية توجيه تحذيرات لسكان شمال العراق وغربه، تحديداً الأنبار ونينوى وصلاح الدين من الخروج في أي فعالية دعم وتأييد للتظاهرات، إذ تمّ اعتقال عدد من المدونين بسبب دعوتهم إلى تنظيم وقفات لدعم متظاهري بغداد والجنوب.

وذكرت تقارير إعلامية محلية أن استخبارات الجيش وجّهت أوامر صارمة لمنع أي تحركات للتظاهرة أو مساندة ما يجري في الجنوب وبغداد، حتى وإن كانت “تغريدة” على مواقع التواصل الاجتماعي، مع تبنّي فكرة معاودة تنظيم الدولة “داعش” دخول تلك المحافظات إذا ما انضمت إلى التظاهرات.

اتساع ظاهرة حرق الأعلام الإيرانية وصور المرشد الإيراني “علي خامنئي”، وترداد شعارات مناوئة له في كربلاء والنجف وبغداد تحديداً، يعتبر التطور الأكبر في تظاهرات العراقيين التي باتت تُحسب بعشرات الآلاف، بعد أن كانت بضعة آلاف فقط في الأيام الأولى منها، خصوصاً في بغداد التي تحولت الاعتصامات فيها إلى مبيت في ساحة التحرير والمناطق المجاورة لها، مع نصب مطابخ كبيرة لإعداد الطعام، تطوّعت به عشرات النساء من سكان مدينة الصدر وحي الحسينية شرقي بغداد، وفقاً لناشطين.

وشهدت البصرة، للمرة الأولى، تظاهرات قرب حقل مجنون النفطي، أكبر حقول النفط العراقية وميناء أم قصر التجاري على مياه الخليج العربي، الذي قُتل فيه شخص، فضلاً عن تظاهرة قرب منفذ صفوان العراقي ـ الكويتي، حيث جرى إحراق إطارات ونصب خيام للاعتصام بالقرب منه.

ومع تواصل التظاهرات، تصاعدت الدعوات التي أطلقها ناشطون على منصات التواصل الاجتماعي، لتنظيم عملية عصيان مدني، من دون معرفة ما إذا كان العصيان سيكون قيد التنفيذ أم لا، مع تكرار اقتراحات عديدة بين المتظاهرين، تهدف بالمجمل إلى تصعيد الضغط على الحكومة والعملية السياسية في العراق ككل.

وعلى الرغم من خفض قوات الأمن مستوى القمع، إلا أن ذلك لم يمنع من سقوط المدنيين، فقد سُجّلت مساء الجمعة وأمس السبت وفاة 4 متظاهرين، بينهم فتاة في العقد الثاني من عمرها، استقرت قنبلة غاز في رأسها، وفقاً لبيان أصدرته مفوضية حقوق الإنسان العراقية، لترتفع بذلك حصيلة الضحايا إلى 256 متظاهراً وأكثر من 11700 جريح.

وذكرت مصادر مقرّبة من الحشد الشعبي، أن مرجعية النجف رفضت تلميحات حول زج متطوعي الحشد الشعبي، الذين استجابوا لفتوى الجهاد الكفائي عام 2014 لقتال تنظيم الدولة “داعش”، بمواجهة مع المتظاهرين.

وبحسب المصادر ذاتها، فإن المرجع علي السيستاني رفض تصريحات لقادة الحشد، أبرزهم أبو مهدي المهندس وأبو آلاء الولائي، وآخرين ألمحوا فيها إلى إمكانية نزول الحشد الشعبي إلى الشارع لمواجهة التظاهرات.

واعتبرت المصادر ذاتها أن المرجعية قصدت الحشد الشعبي عندما ذكرت في خطبة يوم الجمعة الماضي، عبارة “عدم زج القوات القتالية لمواجهة التظاهرات”، مشيراً إلى أن موقف السيستاني المؤيد لمطالب العراقيين فُسّر على أنه رفع لجميع أشكال الدعم للحكومة الحالية ورفض في الوقت نفسه لعملية قمع التظاهرات.

في غضون ذلك، كشفت مصادر نيابية وجود وساطة إيرانية بين قادة الكتل السياسية، تحديداً مقتدى الصدر وهادي العامري، بهدف الخروج من الأزمة الحالية بأقل الخسائر، على حد تعبير أحد المسؤولين الذي أكد، أن الوساطة قد تكون من خلال تقديم عادل عبد المهدي استقالته والتوافق على رئيس وزراء بديل وبسرعة، مع المضي في التعهدات التي أعلنتها الرئاسات الثلاث في وقت لاحق.

وأشار إلى أن إيران تلمس في التظاهرات العراقية تأثيراً على الداخل الإيراني، خصوصاً بعد الشعارات المناوئة لإيران وإحراق صور المرشد علي خامنئي وقائد فيلق القدس الإيراني، قاسم سليماني، في كربلاء والنجف وبغداد وميسان من قبل المتظاهرين.

وتسعى طهران في وساطتها إلى الخروج بتهدئة حتى لو كانت على حساب تغيير حكومة عبد المهدي التي تعتبر الأكثر طواعية معها من أي حكومة سابقة.

وقال أحد النواب: “هناك اتصالات كثيرة في ملف الوساطة الإيرانية”، مضيفاً أن “قمع التظاهرات قد يفتح باب تدخل دولي في العراق لا يريده أحد، خصوصاً إيران، لذا فإن الوساطة تقوم على إقناع الصدر بالعدول عن دعم التظاهرات وتغيير الحكومة الحالية”، وختم قائلاً: “هذا الأسبوع سيكون حاسماً في المشهد في حال استمرت التظاهرات”.

بدورها، تدرس الحكومة العراقية إجراءات جديدة لإنجاح خطة تطبيق حظر التجوال الليلي على بغداد ومحافظات جنوبية أخرى معها، فالقرار الذي مرّ عليه خمسة أيام فشلت قوات الأمن في تطبيقه، بعد تحدّي المتظاهرين والعائلات العراقية القرار وخروجهم بأعداد كبيرة للشوارع.

ووفقاً لمسؤول أمني عراقي، فإن السلطات الأمنية في بغداد تدرس عددا من الإجراءات التي تهدف إلى السماح بتنفيذ خطة الحظر من دون كسرها، من بينها قطع الطرق قبل ساعة من موعد الحظر (12 ليلاً) وعدم السماح بالخروج من داخل الأحياء السكنية بالنسبة للسيارات، خصوصاً تلك المتوجهة إلى المناطق الرئيسية في بغداد التي تشهد تظاهرات.

وأكد أن يوم الخميس رصد كسر الحظر من قبل عشرات الآلاف من المواطنين، وجانب الرصافة تحديداً الأكثر كسراً للقرار.

المصدر:العربي الجديد
العراق.. المحتجون يرفضون إعادة فتح ميناء أم قصر
03 نوفمبر 2019 | الكاتب:يقين
0
مشاركة

العراق.. المحتجون يرفضون إعادة فتح ميناء أم قصر
رفض المتظاهرون في محافظة البصرة جنوبي البلاد اليوم الأحد، دعوة قيادة عمليات البصرة بالابتعاد عن ميناء أم قصر الشمالي والجنوبي، مؤكدين ان تغيير نظام الحكم في البلاد هو الشرط الرئيس لاستئناف عمل الميناء.

ويواصل الاف المحتجين إغلاق أبواب ميناء ام قصر الشمالي والجنوبي، والذي يعتبر العصب الرئيس لدخول وخروج البضائع عبر البحر.

ياسر العبدلي أحد المتظاهرين، قال في تصريح صحفي إن “المتظاهرين أقدموا في ساعة متأخرة من الليلة الماضية على أغلاق مداخل ميناء ام قصر بواسطة الكتل الاسمنتية، وطالبوا قوات الامن الابتعاد عن اي محاولة لتفريقهم”.

وأوضح العبدلي أن “إغلاق ميناء ام قصر جاء بعد اسبوع على الاحتجاجات وسط مدينة البصرة والتي لم تبد الحكومة الاتحادية والبرلمان اي اهتمام لها سوى الوعود”.

وتابع أن “هناك اتفاق بين تنسيقيات التظاهرات في البصرة على تصعيد الاحتجاجات ومنها اغلاق ميناء ام قصر وحقول النفط كمرحلة ثانية من الاحتجاجات، وهذا الشيء تتحمله الأحزاب الحاكمة لانها لم تلب مطالب المحتجين”.

واشار الى ان “الانسحاب من ميناء ام قصر وإعادة فتحه مرهون بتغيير نظام الحكم في البلاد”.

وحاولت قوات مكافحة الشغب السبت تفريق المتظاهرين أمام ميناء أم قصر ما أشعل مواجهات بين الطرفين.

ووفق أرقام مفوضية حقوق الإنسان فإن 120 متظاهرا أصيبوا بجروح وحالات اختناق بالغاز المسيل للدموع على الطريق المؤدي للميناء، لكن المحتجين لم يتفرقوا في النهاية.

والاعتصام المفتوح أمام ميناء أم قصر هو جزء من احتجاجات أوسع يشهدها العراق منذ الشهر الماضي وتخللتها أعمال عنف خلفت 260 قتيلاً وآلاف الجرحى.

المصدر:الأناضول

متظاهرون يقطعون طريق منفذ حدودي مع إيران
03 نوفمبر 2019 | الكاتب:يقين
0
مشاركة

متظاهرون يقطعون طريق منفذ حدودي مع إيران
أكد مصدر أمني اليوم الأحد، قيام متظاهرون غاضبون بقطع طريق منفذ حدودي في محافظة ميسان مع إيران.

وقال المصدر في تصريح صحفي إن “متظاهرين قطعوا طريق منفذ الشيب، المنفذ الحدودي البري بين العراق وإيران من جهة محافظة ميسان”.

وأضاف أن “متظاهرين في ميسان قطعوا طريق ناحية المشرح، المؤدي للحقول النفطية، وأجبروا الموظفين على الرجوع الى منازلهم”.

وفي محافظة البصرة، قطع متظاهرون الطريق الرابط بين ناحيتي خور الزبير وأم قصر جنوب المحافظة، بحرق الاطارات، لمنع مرور الموظفين ومنع القطعات الأمنية من الوصول لناحية ام قصر، التي تشهد اعتصاما كبيرا يشارك فيه المئات امام بوابة ميناء ام قصر.

من جهة أخرى، قُطع طريق بغداد – ديالى من قبل متظاهري منطقة الشعب في اطار العصيان المدني الذي اعلنته العديد من مناطق بغداد وعدة محافظات.

ويشهد العراق، منذ يوم الجمعة موجة احتجاجات متصاعدة مناهضة للحكومة، تعتبر الثانية من نوعها خلال أكتوبر/ تشرين الأول الجاري.

وتخللت الاحتجاجات أعمال عنف واسعة خلفت 250 قتيلا على الأقل، فضلا عن آلاف الجرحى في مواجهات بين المتظاهرين من جهة وقوات الأمن ومسلحي فصائل شيعية مقربة من إيران من جهة أخرى.

المصدر:وكالات

https://www.youtube.com/watch?v=eDNftIgCN4s

اقبـال غير متصل   الرد مع إقتباس