[frame="2 80"]لن أوفيه حقه من الإحساس به
والشعور بمقتضيات ثباته وصموده
فهو الوحيد الذي يبقى رغم أنوف العذال
وأما الآخر فيكون مرتعا
لكثير من أعداء العلاقة الإنسانية....
فلا نرى له وجوداً ، واستمرارية فيما يعقب التكوين...
إنه الحب يا سيدتي ، ونقيضه..
<< أبووسام >>[/frame]