[على رسلك]

كان يا مكان في سالف العصر والأوان

كانت هناك مجموعة من اليوزرات لا تجتمع إلا في المصيبات

وتلطم الخديدات .(تصغير خدود) تفرح بالمصائب وتسعد بكشف الإسرار ..

في إحدى أيام الصيف الحارة ..يعني امس ..كُتب موضوع عن عقد قران

وقصة حب توجت بالزواج(قله أدب وقله حيا) كان هناك كثيرا من اليوزرات

في دار المسرات من باب الفضولات ،وعندما كشف المستور وما كان به لا عود ولا بخور

انصرفوا وهم لسان حالهم يقولون ،يا خسارةالمشوار ،،وضاااااااعت مشاويري )

وفي طريقهم للدوجة في الخيمة .سمعوا صرخات كانت قد اطلقت منذ كم يوم وسويعات

وكان لقوتها لجات ولجات ..فانطلقوا لها .يتفرجون ومنها يقتربون زمن هولها يستصرخون

والبعض خلع العمامة وربك ستر على البنطلون..


وهات ضربا باليمين والشمال ..حتى اصبحت الكوسة خيار


بعدين معاكم.. تجتمعون إلا في كل مصيبة ...أوفضول


لقد قتل القطة ..وحط عليها فلفل شطة ...وحطها في الشنطة ....وكان فيها بطة


وبس تعبت