أتبعة هذه الكاتبه أسلوبا رخيصا وهو خالف تعرف فخالفة أخلاقيات مجتمعها الذي تعيش فيه بقتباسها لنموذج شاذ من الفتيات وتعميم صورة هذا النموذج على مجتمع بأكمله صبغته الاصليه هي المحافظه وليس الانحلاال الذي صورته الكاتبه وطبعا لقيت ترويج كبير من الصحافه الصفراء التي تغرد خارج السرب حيث وجدت في هذه الروايه نموذجا يخدم توجهاتها الانحلاليه .
لا استطيع الا ان اقول انها زوبعه في فنجال وزالت فلم يرافقها هذا التطبيل والطنطنه الا لعلمهم بصعوبة ولا دة مثل هذه الروايات الخديجه داخل مجتمع محافظ متمسك بدينه وتقاليده فكان لا بد من استخدام الترويج كعملية قيصريه لخروج هذه الروايه للناس وتزيينها ليتقبلوها.
|