العريفي قل أدبه مع السيد السستاني رجل حقن دماء أهل العراق حتى قوات مقتدى حاولة أن تقتله .
أتمنى من الأخوة السنة والشيعة في العراق الرجوع إلى القومية العربية ( كحل لموضوع المذهبية ) والتعدد الاحزاب ( كحل لعدم رجوع الدكتاتور) والثقافات الفرعية فذلك هو الحل الجامع المانع لكم جميعاً .
لكن لا حياة لمن تنادي ، فأمريكا وأخواتها في المنطقة تريد من العراق لبنان أخر( ليخرج لنا أشباه الأخ عمر) ...كنت أخشى أن يأتي لنا في الغد رجلاً يقول أنه بابلي ؟! أو فرعوني ؟ أما الآن وبعد أن رأينا الأخوة في تونس والآن في مصر ، فالأمور مبشره .
الشيعة جزء لا يتجزأ من العالم العربي ولهم بطولات ومشاركات مع السنة، من يريد أن يتناقش معهم يذهب لهم في بيوتهم أو في مساجدهم أو يكون هناك مراكز لإدارة المناقشات المشابهة لهذه .
أما أن تكون مناقشات على مستوى السياسة فلا وألف لا .
علماً أن العبد الفقير قد تجاوز على السيد السستاني ، لكني لست في مرتبة شخصية دينية عامة مثل الشيخ العريفي فلا يُحسب علي كما يُحسب على المكانة الدينية العامة... وعلى كل حال، كان خطأ قد مني.
والله المستعان .
__________________
قالوا سلام قالوا .
|