عرض مشاركة مفردة
غير مقروءة 16-04-2019, 01:56 PM   #2
رضا البطاوى
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2008
المشاركات: 5,946
إفتراضي

الرواية السادسة عشر:
( ضعيف ) عن أنس رفعه : الحجر الأسود من حجارة الجنة وزمزم حفنة من جناح جبريل
والخطأ أن الحجر من الجنة وهو تخريف لأن الجنة فى السماء والأحجار فى الأرض وهو ما يناقض قوله تعالى بسورة الذاريات "وفى السماء رزقكم وما توعدون "ولا يخرج من الجنة شىء للأرض
كما نلاحظ الجنون وهو كون زمزم حفنة من جناح جبريل مع أنها جزء من الأرض وجبريل (ص) ليس من الأرض وهو متواجد فى السماء كما قال تعالى "ولقد رآه بالأفق المبين"
الرواية السابعة عشر:
( ضعيف ) عن ابن عباس رفعه بزيادة : إن شربته تستشفى شفاك الله وأن شربته لشبعك أشبعك الله وإن شربته لقطع ظمئك قطعه الله وهي هزمة جبريل وسقيا إسماعيل
الخطأ كون ماء زمزم شفاء من العلل وهو ما يناقض مرض النبى(ص) نفسه وهدم شفاه حسب التاريخ فلو كان يعرف هذا الجنون لشفى نفسه بالشرب من ماء زمزم كما يناقض أمر النبى(ص) بطلب الدواء عند الأطباء
الرواية الثامنة عشر:
( إسناده ضعيف جدا ) ماء زمزم شفاء من كل داء عن صفية مرفوعا
الخطأ كون ماء زمزم شفاء من من كل داء وهو ما يناقض مرض النبى(ص) نفسه وهدم شفاه حسب التاريخ فلو كان يعرف هذا الجنون لشفى نفسه بالشرب من ماء زمزم كما يناقض أمر النبى(ص) بطلب الدواء عند الأطباء
الرواية التاسعة عشر:
( حسن ) خير ماء على وجه الأرض ماء زمزم فيه طعام من الطعم وشفاء من السقم
الخطأ كون ماء زمزم شفاء من السقم وهو ما يناقض مرض النبى(ص) نفسه وهدم شفاه حسب التاريخ فلو كان يعرف هذا الجنون لشفى نفسه بالشرب من ماء زمزم كما يناقض أمر النبى(ص) بطلب الدواء عند الأطباء
الرواية العشرون:
( إسناده ضعيف ) آية ما بيننا وبين المنافقين أنهم لا يتضلعون من زمزم
الخطأ وجود فرق واحد بين المؤمنين والمنافقين وهو أنهم لا يتضلعون من زمزم
وهو ما يناقض وجود صفات عديدة تفرق بينهم وبين المؤمنين كلحن القول كما قال تعالى :
" ولو نشاء لأريناكهم فلعرفتهم بسيماهم ولتعرفنهم فى لحن القول"
كما يناقض الفروق الثلاث والأربع فى روايات آية المنافق ثلاث إذا حدث كذب وإذا وعد أخلف وإذا اؤتمن خان وقولهم أربع من كن فيه كان منافقا خالصا ومن كانت فيه خصلة منهم 000
الرواية الحادية والعشرون:
( ضعيف ) الشيطان مع الواحد وهو من الاثنين أبعد
لا علاقة للقول بماء زمزم والخطأ أن الشيطان مع الواحد ولو كان هذا سليما ما أمر الله بأن يقوم الناس فرادى ليفكروا بقوله بسورة العنكبوت "إنما أعظكم بواحدة أن تقوموا لله مثنى وفرادى ثم تتفكروا "كما أن الرسل (ص)معظمهم كانوا وحدانا فى بداية أمرهم كإبراهيم (ص)الذى أمن به واحد هو لوط مصداق لقوله بسورة العنكبوت "فأمن له لوط "
الرواية الثانية والعشرون:
( صحيح ) لا نكاح إلا بولي
لا علاقة للقول بماء زمزم وهو يخالف القرآن فى تزويج المرأة نفسها كما قال تعالى :
""فلا تعضلوهن أن ينكحن أزواجهن إذا تراضوا بينهم بالمعروف"
الرواية الثالثة والعشرون:
( صحيح ) عن عائشة - رضي الله عنها - أنها كانت تحمل ماء زمزم وتخبر أنه عليه الصلاة والسلام كان يحمله
حمل الماء لسقى الناس مباح
الرواية الرابعة والعشرون:
( ضعيف ) كان صلى الله عليه وسلم إذا أراد أن يتحف الرجل بتحفة سقاه من ماء زمزم . عن ابن عباس - رضي الله عنهما
والسؤال وهل كان النبى(ص) يعيش فى مكة بعد الهجرة حتى يفعل هذا وكيف يحتفظ بهذا الماء وهو لم يذهب لمكة حسب التاريخ المعروف إلا مرتين فى فتح مكة وفى حجة الوداع "
الرواية الخامسة والعشرون:
( ضعيف ) التضلع من ماء زمزم براءة من النفاق
الخطأ وجود فرق واحد بين المؤمنين والمنافقين وهو أنهم لا يتضلعون من زمزم
وهو ما يناقض وجود صفات عديدة تفرق بينهم وبين المؤمنين كلحن القول كما قال تعالى :
" ولو نشاء لأريناكهم فلعرفتهم بسيماهم ولتعرفنهم فى لحن القول"
كما يناقض الفروق الثلاث والأربع فى روايات آية المنافق ثلاث إذا حدث كذب وإذا وعد أخلف وإذا اؤتمن خان وقولهم أربع من كن فيه كان منافقا خالصا ومن كانت فيه خصلة منهم 000
الرواية السادسة والعشرون:
( ضعيف ) خمس من العبادات : النظر إلى المصحف والنظر إلى الكعبة والنظر إلى الوالدين والنظر إلى زمزم وهي تحط الخطايا والنظر إلى وجه العالم
الخطأ أن النظر فى المصحف عبادة والعبادة هى قراءة القرآن من المصحف كما قال تعالى :
"فاقرءوا ما تيسر من القرآن "
الرواية السابعة والعشرون:
( ضعيف ) عن ابن عمر عنه عليه الصلاة والسلام أنه قال : إن هذه القلوب أوعية فخيرها أوعاها فإذا سألتم الله فاسألوه وأنتم واثقون بالإجابة فإن الله تعالى لا يستجيب دعاء من دعا عن ظهر قلب غافل
لا علاقة للرواية بزمزم والخطأ أن الله لا يستجيب دعاء من دعا عن ظهر قلب غافل وهو ما يخالف الله لا يستجيب لكل دعوة وإنما يستجيب للدعوات التى كتب إجابتها من قبل خلقها قبل خلق المخلوقات وفى هذا قال بسورة الأنعام "فيكشف ما تدعون إليه إن شاء "فالأدعية تحققها متوقف على ما شاءت إرادة الله .
الرواية الثامنة والعشرون:
( ضعيف جدا ) عن ابن عباس مرفوعا : إذا نزل بكم كرب أو جهد أو بلاء فقولوا : الله ربنا لا شريك له
لا علاقة للرواية بزمزم
الرواية التاسعة والعشرون:
( ضعيف جدا ) عن ثابت بن قيس بن شمار الأنصاري - رضي الله عنه - عن مولانا رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال : غبار المدينة شفاء من الجذام
لا علاقة للرواية بزمزم والخطأ أن غبار شفاء من الجذام ويتعارض هذا مع أن الجذام ما زال حتى الآن مرض ليس له علاج كلى ولو كان غبار المدينة شفاء للجذام لأرسله النبى (ص)لكل مكان فيه جذماء وذلك ليشفيهم ولكن هذا لم يحدث كما أن الغبار نفسه يسبب الأمراض فى الصدر والجلد لأنه يحتوى على مسببات الأمراض .
الرواية الثلاثون:
( صحيح ) عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم : ادعوا الله وأنتم موقنون بالإجابة واعلموا أن الله لا يقبل دعاء من قلب غافل لاه
لا علاقة للرواية بزمزم والخطأ أن الله لا يستجيب دعاء من دعا عن ظهر قلب غافل وهو ما يخالف الله لا يستجيب لكل دعوة وإنما يستجيب للدعوات التى كتب إجابتها من قبل خلقها قبل خلق المخلوقات وفى هذا قال بسورة الأنعام "فيكشف ما تدعون إليه إن شاء "فالأدعية تحققها متوقف على ما شاءت إرادة الله
رضا البطاوى غير متصل   الرد مع إقتباس