عرض مشاركة مفردة
غير مقروءة 23-10-2007, 05:18 PM   #33
صلاح الدين
مشرف
 
تاريخ التّسجيل: May 2003
الإقامة: تونس ثورة الأحرار
المشاركات: 4,198
Smile جزاك الله خيرا أخي الفاضل سهيل اليماني ؛

بسم الله الرحمن الرحيم .
الحمد لله رب العالمين ،
و الصلاة و السلام على سيدنا ومولانا محمد و على آله الطيبين الطاهرين و صحابته الهداة المهديين و من تبعهم بخير و إحسان إلى يوم الدين .
---*---

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة *سهيل*اليماني*

العجيب في الامر .. ان جعلت علاقة الدول مع امريكا هي المقياس .. ثم ان بعد ذلك لثمة امور .. ووقفات بعد ان جعلتها للتقدم مقياسا .. وكيف ان من عاداها صار متقدما .. يلعج امريكا امريكا امريكا ليل نهار يبين الكره .. من هول ماعاشر قلبه ؟



و الأعجب من ذلك أخي سهيل اليماني كيف فهمتَ ذلك و رأيت أني أجعل المقياس علاقة الدول مع أمريكا ....!
قد تكون أحد المقاييس ، و الثانوية حتى ، و لكن لن تكون المقياس ...!
هل تركيا الحليفة مع أمريكا ...تلعن أمريكا ليلا نهارا ؟!
هل ماليزيا كذلك ؟!

عحبي حقا ...!


إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة *سهيل*اليماني*
ثم مابعده .. الا الرغاء والهذر .. لاقلوب ولاعقول .. تفقه شيئا . ويكفي الى هنا .. عوجهم .

أعد قراءة الموضوع أخي الفاضل سهيل ،
فما جعلنا الرغاء و الزبد الموجه لأمريكا مقياسا لتقدم تلكم الشعوب الأعجمية المسلمة الصاعدة ...!
أعذرك إن كنت تكتب ساخرا ،
و أما إن كنت جادا ، فلا أقول إلا :
عجبي ...!!!
( مرة أخرى)



إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة *سهيل*اليماني*
بينما العرب .. سادة الانام واصحاب الحظ العظيم .. الا تراهم يحيون اعدائهم ويقدمون ىلهم الهدايا .. ويطلقون له الوجه اطلاقا .. وكأنه ولي حميم ؟؟ .

صدقت أيها اليماني ،
فلن نترك الكرم أبدا أبدا ، فهو عربي و سيبقى كذلك ؟!
حتى
و إن كان كرم عرب القرن الحادي و العشرين يُصرف للأعداء على حد قولك ...!



إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة *سهيل*اليماني*
اما اذا كنت تريد .. ان تعرف مامنزلة المملكة عند شعوب الارض .. فهاك الدليل
حيث أن نافع بن عبد الحارث لقي عمر بن الخطاب بعسفان ، وكان عمر استعمله على أهل مكة ، فسلم على عمر ، فقال له عمر : من استخلفت على أهل هذا الوادي ؟ فقال نافع : استخلفت عليهم ابن أبزى . فقال عمر : ومن ابن أبزى ؟ فقال : مولى من موالينا . فقال عمر : فاستخلفت عليهم مولى ؟ فقال : يا أمير المؤمنين إنه لقارئ لكتاب الله ، عالم بالفرائض . فقال عمر : أما إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد قال : إن الله يرفع بهذا الكتاب أقواما ويضع به آخرين .)..


تحدثت عن المملكة يا سهيل و منزلتها عند شعوب الأرض ،
و أرجعت المكانة إلى التمسك بكتاب الله ...!
و أنا أزيدك من الشعر بيتا :
فإن أردت أن تعلم هل الممالك العربية متمسكة بكتاب الله أم لا ؟!، فامررها على الحديث النبوي الشريف الذي استشهدت به ...!
و انظر ماذا ترى ، هل أقوامنا ذات رفعة في العالمين أم ذات ضعة ؟!

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة *سهيل*اليماني*
فان العزة بيد الله .. ومن يهن الله فما له من مكرم .. وهل سمعت من قبل ان هناك نووي ام قيدته الان فقط .. رغم انه سلاح وقتي .. وتناسيت السلاح الدائم .. واعلم انه لو اجتمعت الجن والانس على ان يضرك بشئ ماكتقبه الله عليك لم يقدروا على ذلك .. رفعت الاقلام وجفت الصحف ..

أي نعم يا سهيل ، العزة بيد الله ...!
أنت تحكي عن الماضي " من قبل " و الموضوع يتموقع في الحاضر ..!
ثم هل ترى تناقضا في قوله تعالى :" و أعدوا لهم ما استطعتم من قوة " والنووي سلاح قوة فتاك ،
و بين السلاح الدائم كما ذكرت "الإيمان بالقضاء و القدر " ؟!!!

عجبي مرة ثالثة كيف قرأتني
و حكمت علي بتناسي كل ما ذكرت ؟!


إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة *سهيل*اليماني*
روي أن الأحنف بن قيس كان جالساً يوما فجال بخاطره قوله تعالي
لـقد انزلنـا إليكـم كتاباً فيـه ذكركـم
فقال:علي بالمصحف لألتمس ذكري حتي اعلم من أنا ومن أشبة؟
فمر بقوم
فقال
*
*
*
.....اللهم أنا من هؤلاء
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة *سهيل*اليماني*

أشكر لك تدخلك أخي الفاضل سهيل و تركيزك على أهمية التمسك بكتاب الله و ما فيه من ذكر لنا و لكل الأجيال القادمة حتى يرث الله الأرض و من عليها ،
و لكن أين هم أولئك الذين يستطيعون إستخراج القوة من مصدر القوة ؟!
و كيف نستفيد مجددا من القرآن ؟!

بانتظار رؤوس أقلام لأفاق حلول عملية أيها اليماني ، إن أمكن بطبيعة الحال ،
أما البديهيات التي تحولت إلى شعارات فالكل متفق عليها ...!

دمت بخير


__________________

صلاح الدين غير متصل   الرد مع إقتباس