إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة redhadjemai
موضوع مربب يحتاج لدراسة سيميولوجية تسم المشرف على الخرطوم ، ولماذا سيميولوجية بالضبط لأن التمفصلات اللغوية والمعنوية تقع من ذات المتلقى موقعين مختلفين ، فإن كان من محبي السجع بلا معنى ، والرتع في الفلوات كالماعز ، فإن الموقع سيكون كمن يرمى الزهر لسعلاة ، أم الموقع الثاني ، فيحضرني قول كبير لكبير " اعلم رحمك الله ، أن من جاوز مداه ، وضل منه هداه ، جاز للحداه ، أن يجعلوه أقل قدرا من البغل في القافلة ، وجلجل يعلق في عنقه ليطرب نفسه فقط ، في آخر القافلة..إن كان من السامعين " ...انجيل سيرفيتسكي ، الإصحاح 25
|
الله يفتح عليك يا
رضا
لقد "أحييتني" ضحكا و كأنك أطلقت في وجهي "رمانات" مسيلة للدموع
سأعود لاحقا إن شاء الله لأفكك سيميولوجيا الأبعاد الأنتروبولوجية لنصك
المربب هذا
و سأحاول أن أسبر أغواره الأنطولوجية لنشرح "السكينة" الشاخصة بين الراعي و القطيع من جهة ،
و الحيرة الناضجة بين المركز و الأطراف من جهة أخرى على حد تعبير د. سمير أمين
ما أروع أن يأتي نص ينسخ ما قبله
هكذا فعل ردك الأخير بنصي الأول ، لا قامت له قائمة ...!!! ....
كل المودة .