نعم أنا بنت الصحراء ولا مكان للخجل .. وفي الجفاف والقسوة أينعت لكي أقف صامدة
الجامعات تهذب الكثير .. أما أنا فعلمتني مدرسة الحياة وأعطتني بطاقة العبور نحو عالم متحرك ومتشابك بحاجة الى التمييز .. أما غيري فألقتهم مدرسة الحياة خارج حلبتها لأنهم اكتفوا بأولويات تعلموها ونالوها وشكليات حصلوا عليها