بسم الله الرحمن الرحيم .......
جزاك الله خيرا أخي الفجر على تلك المعلومات القيمة ومن لم يحمد الناس لم يحمد الله ....
وأما الحادثة الأولى فلا حزن على فوات أمر من أمر الدنيا وأما الثانية والثالثة يذكرني بقوله تعالى " لا راد لقضائه ولا معقب لحكمه"
وأما الرابعة والخامسة فإنها أقل ما يوصف بها المسلمون أنها جريمة في عنق هؤلاء المسلمين أكثر منها خطأ كما ذكرت أختنا ريا جزاها الله خيرا ولكن في النهاية هو قدر ربي فلولا ذلك لما جاءت كل هذه الأحداث التي تلت بلاط الشهداء من وقوع الأندلس والحملات الصليبية إلى الاحتلال الغربي إلى دولة الصهاينة إلى عراقنا الحبيب وما بعد ذلك في المستقبل البعيد والقريب.....
جزاك الله خيرا أخي ....
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
|