عرض مشاركة مفردة
غير مقروءة اليوم, 08:37 AM   #4
رضا البطاوى
عضو شرف
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2008
المشاركات: 7,014
إفتراضي

"فمن شهد منكم الشهر فليصمه "ومن المعلوم أن القضاء لا يكون إلا فى الفرض .
" فرضت على النبى ليلة أسرى به الصلوات 50 ثم نقصت حتى جعلت 5 ثم 0000وفى رواية كانت الصلاة 50 والغسل من الجنابة سبع مرار وغسل البول من الثوب 7 مرار فلم يزل رسول الله يسأل 000رواه الترمذى وأبو داود والخطأ هنا فرض الصلاة 50 مرة والغسل من الجنابة ومن البول فى الثوب 7 مرات وهو يخالف قوله تعالى بسورة المائدة "وإن كنتم جنبا فاطهروا "فهنا لم يذكر الله عدد مرات الإغتسال كما أن هذا إسراف تام للماء فى الصحراء – حسب التاريخ الحالى للدعوة -كما أن صلاة 50 صلاة تكون فى حوالى 4 ساعات لو كانت كل صلاة 5دقائق فقط فكم يتبقى من الوقت للعمل ؟
"فرض الله تعالى الصلاة على لسان نبيكم 0000وفى الخوف ركعة رواه مسلم وأبو داود والخطأ وجود صلاة فى الخوف والحقيقة أن الصلاة تقصر أى تلغى عند الخوف من أذى الكفار مصداق لقوله تعالى بسورة النساء "فليس عليكم جناح أن تقصروا من الصلاة إن خفتم أن يفتنكم الذين كفروا "لأنهم سيعلمون كونه مسلم سواء صلى قليلا أو كثيرا ويعذبونه
"يؤتى برجل يوم القيامة 00برجل 00برجل 000ويؤتى برجل قد جمع مالا من حلال وأنفقه فى حلال فيقال له قف لعلك قصرت فى طلب هذا بشىء مما فرضت عليك صلاة 0000فيقولون يا رب أعطيته وأغنيته وجعلته بين أظهرنا وأمرته أن يعطينا فإن كان أعطاهم وما ضيع من ذلك شيئا من الفرائض ولم يختل من شىء فيقال قف الآن هات شكر كل نعمة أنعمتها عليك ومن أكلة أو شربة أو لذة فلا يزال يسئل" والخطأ سؤال الرجل عن ذنبه وغيره يوم القيامة ويخالف هذا أن لأحد يتم سؤاله عن ذنبه ولا عن حسناته فى القيامة مصداق لقوله تعالى بسورة الرحمن "فيومئذ لا يسئل عن ذنبه إنس ولا جان "
"الله فرض فرائض فلا تضيعوها وحد حدودا فلا تعتدوها وحرم أشياء فلا تنتهكوها وسكت عن أشياء رحمة لكم من غير نسيان فلا تبحثوا عنها الدار قطنى والخطأ هو وجود أشياء سكت الله عنها فليست حلالا وهى الحدود والفرائض ولا فى الحرام أى ليس لها أحكام ويخالف هذا أن الله جعل لكل شىء بيان أى حكم فقال بسورة النحل "وأنزلنا عليك الكتاب تبيانا لكل شىء "فالله لم يفرط فى أى شىء والمراد فى حكم أى شىء كما قال بسورة الأنعام "ما فرطنا فى الكتاب من شىء "ويتعارض القول مع قولهم "الحلال بين والحرام بين رواه البخارى ومسلم فهنا الشىء إما حلال وإما حرام وفى القول إما حلال وإما حرام وإما سكوت عنها وهو قسم ثالث غير موجود فى الحلال البين والحرام البين وهذا تناقض ظاهر
"ألحقوا الفرائض بأهلها فما بقى فهو لأولى رجل ذكر "وفى رواية "أقسموا المال بين أهل الفرائض على كتاب الله فما تركت الفرائض فلأولى رجل ذكر "رواه مسلم والخطأ هنا هو أن باقى الورث بعد الفرائض هو لأول رجل ذكر من الأقارب وهو يخالف أن الرجال والنساء لكل منهم الحق فى الميراث ما داموا فى درجة واحدة مصداق لقوله تعالى بسورة النساء "للرجال نصيب مما ترك الوالدان والأقربون وللنساء نصيب مما ترك الوالدان والأقربون ".
"من صبر على أداء فرائض الله فله300درجة ومن صبر عن محارم الله فله600درجة ومن صبر على المصيبة فله 900درجة "والخطأ هنا وجود 300أو 600أو 900درجة فى الجنة وهو ما يخالف كونهما درجتان واحدة للمجاهدين والأخرى للقاعدين مصداق لقوله بسورة النساء "فضل الله المجاهدين بأموالهم وأنفسهم على القاعدين درجة "وفى سورة الرحمن قال "ومن دونهما جنتان "فهناك جنتان أقل درجة من الجنتين الأوليين وفيهما قال "ولمن خاف مقام ربه جنتان ".
"أرحم أمتى بأمتى أبو بكر وأشدها فى دين الله عمر وأصدقها حياء عثمان وأقضاهم على بن أبى طالب وأعلمهم بالحلال والحرام معاذ بن جبل وأعلمهم بالفرائض زيد بن ثابت ولكل أمة أمين وأمين هذه الأمة أبو عبيدة بن الجراح "البداية والنهاية لابن كثير والخطأ الأول هو تمييز كل صحابى بصفة ويخالف هذا أن القرآن وصفهم كلهم بالرحمة والشدة فقال بسورة الفتح "محمد رسول الله والذين معه أشداء رحماء بينهم "كما أنهم كلهم وصفوا بالعلم والصدق لأنهم كلهم تعلموا فى مدرسة النبى (ص)والخطأ الأخر وصف أبو عبيدة بالأمانة وحده وهذا يعنى أن بقيتهم خونة لأن المفروض أن يقول القائل وأشدهم أى وأعظمهم أمانة فلان
رضا البطاوى غير متصل   الرد مع إقتباس