لن يحصل شيء إلا مزيد من التقتيل، حين يقوم مجموعة افراد من الجيش بتمرد ، أمام جيش نظامي، الجيش النظامي من مهامته أن يسحقهم لحفظ وحدة البلاد ( سوا في سوريا أو مصر )
أنا ضد بشار ويلعن بشار ، حتى لا يأتي شخص يقول أنني معه، لكن لا يمكن مواجهة جيش نظامي تعداده أكثر من 400 ألف بتمرد من قبل عقيد أو عقيدين ، ثم ما هذا العقيد الذي يتبنى ثلاث تفجيرات انتحارية في وسط دمشق؟
يتم القبض في سوريا على عمال شركات إيرانية ويتم تصويرهم على أساس أنهم قناصة، يأتون بفيديو لإمراة في المشرحة محروقة بالكامل مع اسمها الثلاثي، ثاني يوم يأتي النظام بنفس المرأة على القناة الرسمية تتحدث ، هل يعقل هذا؟ (
هناك تلاعب اعلامي بما يحصل في سوريا، والانتخابات اقتربت.
__________________
قالوا سلام قالوا .
|