إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة د.علي
صديقي وحبيبي عثمان
قد أصبت الحقيقة .
الموضوع سياسي .
الوعي ليس مقرر تدرس في المدارس أو الجامعات الوعي ممارسة عملية .
أن ضمان استمرار الحكومات الدكتاتورية ، هو تعليم رديء غير ممارس.
دعو الشعب يعيش ...
في مصر الحزب الحاكم يسيطر على الجامعات، وعندنا علي أفرد موضوع قريباً إن شاء الله ، عندما اتنفس هواء نظيف .
وأود أن أقول شيء مهم ، أتمنى أن يجد أذان صاغية لدى من يهتم بالأمر ، وله علاقة وثيقة بسياسة ، وضع الدين في المواجهة ليس من مصلحة الدين.
إقحام الدين في مواضع ليست له ، والنتائج هابطة ، ليست من مصلحة الدين .
بالمناسبة صديقي عثمان
د.ميركل مستشارة المانيا تخصصها فيزياء كمي .
د.اوباما رجل اقتصاد وقانون .
والكثير ...
|
حياك الله أخي الدكتور علي ..
ملاحظتي عما أوردته في آخر ردك .. الأكيد أن ميركل أو أوباما أو ساركو و غيرهم قد حصلوا تعلمات هامة في أحزابهم و أثبتوا كفاءتهم قبل الترشح .. و لهذا رشحتهم الأحزاب .. ليس لأنهم حملة شهادات فقط بل لأنهم متكونون تكوينا عاليا و محاطون بمستشارين .. ثم لا ننس أنهم لا يحكمون كما يُحكم العالم الثالث .. هناك مؤسسات و أنظمة و قيود لا يستطيع الحاكم مهما بلغ غير التقيد بها.
أما عندنا .. فحتى حين يقتنع الجميع بضرورة التغيير يجيئون بشخص من خارج المنظومة .. و هذا بحاجة للتعلم قبل أن يحكم .. يعني رجل مناسب لمكان آخر يوضع في غير مكانه .. و النتيجة ستكون كارثة مؤشرة بشهادة دكتوراه عوض تأشيرها ببصمة السبابة اليمنى .
الخلاصة في مطالب المثقفين عندنا هي : جاء يكحلها .. عماها .