|  18-06-2010, 02:20 PM | #7 | 
	| عضو نشيط 
				 
				تاريخ التّسجيل: Dec 2007 الإقامة: مصر 
					المشاركات: 184
				 | 
				  
 
			
			
	سامحك الله " ريا " لم أعد أعلم كيف سأتزوج وبمن سيكون ارتباطي فبكل النساء عيوب وأي عيوب ..... لكن أما علمت أن بكل الرجال أيضا عيوب لكن عادة تكون وطأتها أخف بكثير من عيوب النساء .. سيقول المدافعون عن حقوق " المرأة " أن لي نزعة ذكورية نحو أبناء جنسي ... سامحهم الله ... ولكن هكذا التاريخ والحاضر يحكيإقتباس: 
	
		| 
					المشاركة الأصلية بواسطة ريّا  المرأة المسترجله  التي تزاحم الرجل في كل شئ بما في ذلك ميادين العمل الخاصة بالرجال، رافعه صوتها مطالبة بحقها في المناصب والقيادة بما يضمنه لها الدستور في بلادها.
 
 المرأة المجادلة
  
 
 التي تناقش الرجل في كل كبيره وصغيره ولا توافقه على كلامه حتى وان كان على حق لمجرد المجادلة والمناقشة حتى تثبت له أنها فاهمه وواعية لكل شئ.
 
 
 
 المرأة المادية  
التي تعشق المادة ولا ترضى لها بديلا وتطالب بكل شئ حتى وان كانت في غنى عنه لمجرد أنها تعشق المال وتريد أن تمتلكه. 
 
 
  
 
 
 
 
 المرأة المتحررة  
التي لا تلتزم بدين ولا تتقيد بأصول وعادات ولا يردعها حياء أو خجل . متحررة في ملابسها وأفعالها وحتى ألفاظها. 
 
 
 
 المرأة المملة  
التي لا تحب التجديد في حياتها ولا التغيير في بيتها ، دائمة الانشغال في شغل البيت والأولاد والمطبخ لا تعرف الحوار ولا المناقشة كل تفكيرها منصب على البيت فقط متناسيه أن التفاهم والتجاوب العقلي لا يشبعه أحد غير الزوجة. 
 
 
 
 المرأة الغيورة (الغيرة الزائده)  
التي تقتل بغيرتها القاتلة وشكها الدائم يقتل كل شئ جميل بينها وبين الرجل . 
 
 
 
 المرأة الطموحة  
التي تنشغل عن البيت والزوج والأطفال وتلهث دون كلل أو ملل خلف طموحها وأحلامها. 
 
 
 
 المرأة القوية  
التي تفرض رأيها وكلامها بقوة شخصيتها ولسانها الفتاك . 
 
 
 
 المرأة الثرثارة  
التي لا تعرف للسكوت معنى أو طريق ، دائما تتحدث مع زوجها وفي كل الأوقات وفي أي موضوع لا تسكت ولا يسكتها نشئ أبدا.
 
 
  
ملطوووووووووووووش  |   .......... أخيرا فالرجل لا يرضيه شيء من المرأة غير في وقتين عند الطعام وعند الفراش ..... أما غير ذلك فلا يرضيه شيء .... إن تفوقت عليه في الحياة العملية أو العلمية حسدها وأبغضها ... وإن لم تفعل .. اشمئز منها وقال جاهلة لا تعرف النقاش أو الحوار .... إن غارت عليه تأفف ... وإن تركته لم يشعر بحبها .... إذا ما الحل ؟
 لا أظن حلا إلا في كلمتين للحبيب محمد " صلى الله عليه وسلم " ( فاظفر بذات الدين ) & ( إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه )....
 والسلام عليكم .......
 دمتم بود......
 | 
	|   |   |