أي تركيا و أي بطولة للحكومة التركية
و أي تآمر عربي عليها
فقد أعلنت تركيا نيتها قطع علاقاتها التجارية و العسكرية
مع إسرائيل
فهل نيتهاكافية لتعيد مجد الخلافة العثمانية
والله إن الوضع هو مجرد تمثيلية كبيرة
لتحويل ولاء الشعوب العربية لتركيا
التي بدورها لا ولاء لها إلإ لأوروبا و اتحادها الذي
يرفضها بشطريها العربي و الغربي
حتى أن سفير أمريكا لما زار تركيا قبل حوالي أربع سنوات
و استقبل بفتيات كاسيات عاريات
قال أنه كان يتمنى أن يستقبل بفتيات يرتدين اللباس التقليدي التركي
الذي يعكس ثقافتها الإسلامية
فعن أي خلافة عثمانية تتحدث أخي
والله إن الإسلام نزل غريبا و قد صار غريبا في زماننا هذا
فلا داعي لضخ كل هذه المنومات في دماء المسلمين
فوالله لم يبق فينا دم نتحدث عنه