قرأت هذا الموضوع المعجزة العلمانيه في الصباح
و الحقيقة اني لم افق الى الآن من هول الاصطدام frontal بين ما كنت اعتقده و بين ما تبين لي اليوم من خلال القراءة المتكررة للنص
بقيت شارد الذهن اليوم كاملا حتى قادتني السيارة الى جنازة احد اقارب زوجتي
احدهم بقي يحكي طول الوقت عن الموت و الحياة و الحساب و التوبة ثم استدار الي : اليس كذلك يا يونس؟
فاعتدلت في جلستي و نظرت اليه مليا : هل حقا قازوز قارص هو الاحسن في العالم؟
|