عندما قرأت هذاالكلام تذكرت المثل "يتمنعن و هن الراغبات"
عبدالبارى يريده مصريا و لكن بشروطه !!
طيب الا توجد هذة الشروط فى غير المصريين ؟
و لكنه أجاب على ذلك حين قال ان طوال فترة بعد مصر عن الجامعة لم يحدث جديد بل تدهور حالها أكثر..
اذن فالحقيقة التى توصل اليها لا يوجد كفاءات عربية و لو وجدت فهى لا ترقى للكفاءات المصرية
و حيث ان ذلك كذلك فأرتضى بأن يكون الأمين مصريا و لكن لتحميله وحده ثمن أخطاء الجميع و ضعفهم فقد طلب ان يكون بالشروط و المواصفات القياسية..
و السؤال الهام :
هل ضعف الأمين العام بسبب ضعف دولته فقط و اخطاءها فقط أم بسبب ضعف الجميع و اخطاؤهم معا !!!!!!!!!!!
فى الحقيقة أنا أتمنى ان تسلم قيادة الجامعة للجزائر لنرى الفتوحات الكبيرة على يديها
فنراها تحل مشكلتها مع المغرب الشقيق و نراها تحل مشكلة فلسطين و من بعدها تحل مشكلة
العصبيات الكروية البغيضة... و هنا أتذكر كيف لدولة تزعم رئيسها ادارة معركة عظيمة كمعركة "أم درمان" كيف يتزعم معركة تحرير فلسطين؟؟!!!!!!!!!!!